علاء الاسوانى يتخطى كل الحدود ويوجه أسئلة بالغة الدقة والحرج للسيسى
تصوير:محمد اكسجين
علاء الاسوانى يتخطى كل الحدود ويوجه أسئلة بالغة الدقة والحرج للسيسى
ولد علاء الأسوانى في 26 مايو 1957[2]، كانت أمه زينب من عائلة أرستوقراطية حيث كان عمها وزيراً للتعليم قبل ثورة يوليو. والده عباس الأسواني، جاء من أسوان إلى القاهرة عام 1950، حيث كان كاتباً، روائياً ومحامياً، وكان يكتب مقالات في روز اليوسف تحت عنوان أسوانيات، وحصل عام 1972 على جائزة الدولة التقديرية للرواية والأدب.
أتم دراسته الثانوية في "مدرسة الليسيه الفرنسية" في مصر. حصل على البكالوريوس من كلية طب الفم والأسنان جامعة القاهرة عام 1980 وحصل على شهادة الماجستير في طب الأسنان من جامعة إلينوي في شيكاغو بالولايات المتحدة الأمريكية[4]. ما زال يباشر عمله في عيادته بحي جاردن سيتي، كما تعلم الأسواني الأدب الإسباني في مدريد. يتحدث الأسواني أربع لغات: العربية، الإنجليزية، الفرنسية والإسبانية.