MENU

Fun & Interesting

اصدح بمدح الهادي - الفرقة الصلاحية لانشاد التراث | Esda7 bi mad7 Al Hadi

Video Not Working? Fix It Now

اصدح بمدح الهادي - الفرقة الصلاحية لانشاد التراث | Esda7 bi mad7 Al Hadi Remember to #Like #Share &#subscribe (More that 80% of people who watch our videos is not subscribed so please subscribe) #like #share #subscribe #islam #islamicstatus #islamic #muhammad #lettering #writing #youtubeshorts #YouTube #love #video #palestine #freefire #free #humanity #right #masjid #Mecca #Medina #saudiarabia #libanon #tunesia كلمات: يَا رَبنَا صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ مُحَمَّدْ حُلْوِ الشَمَائِلْ وَالخَصَائِلْ وَالصَّحْبِ ثُمَّ الآلْ مَا غَنَّتِ الأَطْيَارُ شَوْقًا وَغَرّدْ سِرْبُ البَلاَبِلْ فِى الخَمَائِلْ صُبْحًا وَفِى الأَصَالْ يَا رَبنَا صَلِّ وَسَلِّمْ عَلىَ مُحَمَّدْ حُلْوِ الشَمَائِلْ وَالخَصَائِلْ وَالصَّحْبِ ثُمَّ الآلْ مَا غَنَّتِ الأَطْيَارُ شَوْقًا وَغَرّدْ سِرْبُ البَلاَبِلْ فِى الخَمَائِلْ صُبْحًا وَفِى الأَصَالْ 2 إصْدَحْ بِمَدْحِ الهَادِى أوْفَى الأَنَامِ عُهُودَا وَاطْرَبْ بِهِ يَا شَادِى فَعَسَى تَنَالُ سُعُودَا مَنْ خُصَّ بِالإِسْرَاءْ مِنْ مَكَةَ الفَيحَاءْ لِقُدسِنَا اللألاَءْ وَكَانَ خَيرَ إِمَامْ للأَنبيَا العُظَمَاءْ إصْدَحْ بِمَدْحِ الهَادِى أوْفَى الأَنَامِ عُهُودَا وَاطْرَبْ بِهِ يَا شَادِى فَعَسَى تَنَالُ سُعُودَا مَنْ خُصَّ بِالإِسْرَاءْ مِنْ مَكَةَ الفَيحَاءْ لِقُدسِنَا اللألاَءْ وَكَانَ خَيرَ إِمَامْ للأَنبيَا العُظَمَاءْ حَيوُا عَظيمَ الـحِجَا نَبينَا الـمُرتَـجَى مَن جَاوزَ البَدرَ فِى مِعْرَاجِهِ فِى الدُّجَى لَـمَا ارتَـقَى وَسَـَما تَـعْلُوا بِه الـرُّتـَبُ سُرَّتْ بِهِ كَرَمَا مَلاَئـِكٌ نُـجُبُ وَالأَنبيَا العُظَمَاءَ وَالعَرشُ والحُـجُبُ وَالأَنبيَا العُظَمَاءَ وَالعَرشُ والحُـجُبُ وَمَا شَكَى سَأَمَا لَكِنَّهُ ابْـتَـهَجَا مَن جَاوزَ البَدرَ فِى مِعْرَاجِهِ فِى الدُّجَى حَيوُا عَظيمَ الـحِجَا نَبينَا الـمُرتَـجَى مَن جَاوزَ البَدرَ فِى مِعْرَاجِهِ فِى الدُّجَى مِعْرَاجِهِ فِى الدُّجَى وَلَهُ مِنَّا ألفُ سَلامْ مَا غَنىَّ الحَمَامْ وَالصَحبِ الغُرِ الأعلاَمْ وَالآلِ الكِرَامْ فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فِى مَدَى الأيَامْ فِى مَدَى الأيَامْ مَا أحْلَى ذِكْرَى الإِسْرَاءْ بِالهَادِى الإِمَامْ عَادتْ بِجَميلِ الآلاءْ تَزهُو بَعدَ عَامْ فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فِى مَدَى الأيَامْ فِى مَدَى الأيَامْ وَلَهُ مِنَّا ألفُ سَلامْ مَا غَنىَّ الحَمَامْ وَالصَحبِ الغُرِ الأعلاَمْ وَالآلِ الكِرَامْ فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فَهُوَ حَبيبى وَهُوَ طَبيبِى فِى مَدَى الأيَامْ

Comment