ودعتهُ وبودي لو يُودعني صفو الحياة وأني لا أَودعُهُ وكم تشفع فيّ ألا أفارقه وللضرورة حال لا تُشَفِّعُه وكم تَشبَّث بي يوم الرحيل ضحى وَأَدمُعِي مُستَهِلاتٍ وأَدمُعُهُ