شهادة مروعة حول التعذيب في الجزائر خلال التسعينيات أيام الجنرال خالد نزار بعد الانقلاب على الإرادة الشعبية...
تكسير أفواه المسجونين وضلوعهم من طرف شرطي ملاكم في إطار الترهيب ناهيك عن الاغتصاب بالخشب الى درجة أنه تم حرق أم في بيتها رفضت التفريط في ابنها وقتل أبنائه وزوجته ووضع المساجين في بيوت الخلاء