في مكتبة الأديب المؤرخ الثقافيّ حسين بافقيه نسير في جولةٍ بين الرفوف والذكريات، نستمع فيها إلى حكاياتٍ بأسلوبه الأدبيّ المميّز، ونعيش قصّة عشقه التي لا تنتهي بالكتاب والمكتبة.