MENU

Fun & Interesting

قصة عروس القصر، من أروع القصص الشعبية المثيرة و المعبرة مع لمسة من الرومانسية، أغمض عينيك و استمع.

Video Not Working? Fix It Now

أغمض عينيك واستمع...عروس القصر أروع و أحلى الحكايات و القصص التراثية و الشعبية المشوقة و المعبرة قبل النوم 🎧 ❖ ملحمة السيف والخنجر: لعنة الساحر وعروس القصر ❖ ( للدخول في عالم السحر والمكائد والحب المستحيل.) في ليلةٍ غارقة بالسكون، تحت قباب القصر المذهّبة، وبين أروقةٍ تضجّ بأسرار الحكم، كُشف الوجه الذي لم يكن لأحد أن يتخيله… الوزير جلال الدين، لم يكن سوى قناعٍ يرتديه ساحرٌ ظلامي يدعى راغوس، تلاعب بالعرش لعقود، ينتظر اللحظة التي يصبح فيها الحاكم المطلق. لكن بين ظلال الخداع، ولدت شرارةٌ لم يكن ليحسب لها حسابًا… نجود، الفتاة التي تربّت بين الكتب والدسائس، وجدت نفسها وسط دوامة من الخيانة والسحر، متهمة بقتل الأمير، مطاردة من الجميع، ومجبرة على الوثوق بعدوها اللدود سيف بن رياح، الفارس الذي لا يعرف إلا طاعة الأوامر… حتى تغير كل شيء. حين كشف الساحر عن وجهه الحقيقي، وحين سقطت كل الأقنعة، لم يبقَ أمام نجود وسيف إلا القتال… لكن كيف يُهزم ساحرٌ يتحكم بالظلّ والنار؟ كيف ينتصر البشر أمام قوةٍ تفوقهم بأضعاف؟ لم يكن في يدها سوى خنجرٍ فضيٍ قديم، يحمل نقوشًا غامضة، وجدته في أحد مخازن القصر، كأن القدر وضعه بين يديها دون أن تدري… فهل يكون مفتاح الخلاص أم مجرد وهمٍ وسط العاصفة؟ في ليلةٍ لا تُنسى، حين سقط الفرسان، وامتلأت قاعة العرش بوهج السحر الأسود، كان على نجود أن تتخذ قرارها الأخير… إما أن تطعن الساحر في قلبه، أو تسقط المملكة بأكملها في قبضته للأبد. لكن ما لم تعرفه، هو أن هذه الطعنة… ستغير مصيرها للأبد، وتجعل قلبها أسيرًا لمن لم تتوقع يومًا أن يكون فارسها الحقيقي. ❖ بين الخيانة والعشق، بين السحر والحقيقة… تبدأ الحكاية التي لم يكن مقدرًا لها أن تحدث. ❖ هل ستنتصر العروس على اللعنة؟ أم أن الخنجر سيكتب لها نهايةً سعيدة 😊 في سوق الحكايات، حيث تتناثر القصص كما تتناثر العطور في الأزقة القديمة، نروي لكم واحدة من الحكايات الشعبية التي تحمل في طياتها العبرة والموعظة. إنها ليست مجرد قصة، بل هي من قصص المكفوفين الذين يبصرون بالحكمة، ومن القصص المعبرة التي تضيء العقول كما تضيء المصابيح في الليالي المظلمة. رحلة سليم الحمال تبدأ في شوارع المدينة المزدحمة، حيث لا يملك سوى قوته وصبره، لكنه في لحظة قدرية يلتقي برجل غامض يمنحه خاتمًا ليس ككل الخواتم. من هنا، تنقلب حياته رأسًا على عقب، لكنه سرعان ما يدرك أن الثروة ليست دائمًا نعمة، وأن لكل شيء ثمنًا يجب دفعه. هذه الحكاية ليست ككل القصص الإسلامية، فهي تروي كيف تُبنى العزة بالإرادة، وكيف يُختبر الإنسان حين يُعطى أكثر مما يطلب. فهل سيختار سليم الثراء الذي سلبه نفسه، أم سيعود إلى حيث وجد معنى الحياة الحقيقي؟ قصص للعبرة... لمن يبحث عن الحكمة في دروب الحياة!

Comment