لايك للفيديو + إشترك معنا
subscribe + Like
فعل الجرس 🛎
ليصلك كل جديد✔️
..
كلمات عبدالرحمن بن مدغم
هب ذعذاع الـنسيم وهب ذعـذاع الـطـواري
واشغل الافگـار برقٍ فـ السماء يـشعا رفيـفـه
ودّي ابعد عن ضجيج الناس والجو الحضاري
ليـن اجـيـب الـفگـره الّي مـالـها دايّـم وصيفه
اگـرهه ازحـام المـديـنه والشوارع والحـواري
واكرهه الگوره واعشق الذود والارض المريفه
أَنـعزل لاضـاق صـدري وابتعد وابعد مـداري
وانـشغل فـ گتاب ربّـي ممّـن الدار الشـريفه
فـالـقٍ مـوج الـبـحـور الـيـن خـلّاهـا صحـاري
ثم غرق جيش اليّهود وصارت احواله گسيفه
لگ خظوعي ياعظيم الملگ دايّم وانگـساري
ناصب اجبال الاراض ومنشي السحب الگثيه
والشعـر قدره گـبيـر وصار وضعـه في عـزاري
شاعـرٍ مايحـفظ اسمـه ماعلـى مثـله حسيفه
التصـنّع مايـروح بـ صـاحبـه ،،، والگـل داري
لو تعـاقـد مع قـناةٍ ... گـل يـومٍ تسـتظـيـفـه
ان قلطت اقلط على الجزله واقول الدار داري
مهـرةٍ من مربط الافـگـار مـطوّاع وعـسيـفـه
گـل مـازل البخـيـل الّـي يـبي يـطـرح وقـاري
ابتسم له بـسمة ابن مهيـد لامن شاف ضيفه
التواضع واقـفٍ في مـوقـفـه مـثـل المـثـاري
والگبـر خـلّا يمـين اگلـيب ماتـرجـع لـ سيـفـه
لاحـظـرنا جمهـرتـنا جـمـهـرة طـاروق نـاري
بـين وصـل وبين زيد وبين زامـل وابن ريـفه
من لفا الداعي وانا اصفّق يميني في يساري
گيف ابـرضي ذايقة شيـخٍ مواقـيفه عـنيـفـه
راجح ابن سعود ماله مع هل الفزعه مجاري
تـرثة الّـي لاتقـدّم .. يمّـن الـدار المـخـيـفـه
مـن يقـرّب حـول بيتـه ياخذ اللـفّه اجـبـاري
شـارعه من زحـمة الضـيفـان مايـبنا رصيـفه
عان بـيـبـان المجـالس گنّـها مدخـل گبـاري
الگـرم دايّم حـليـفه ،، والنـعم دايّم حـليـفه
سيـرته تحفظ مثل ماتنـحفظ گتب البخاري
ومثـل مايّحفظ گتاب الشافعي وابي حنيفه
انت ياراجـح نعـدّك فالـمواقـيف استشـاري
مـدهلٍ فـ العام گـلّـه من خريفه لا خريفه
الهـقاوي فـي مـثل شـرواگ ماترجع عـوّاري
الـقبـول الزيـن والفـزعات والنفـس اللطيفه
عان ابـن زايّـد خلـيـفه يـوم گـلٍ بـه يـمـاري
لـو لقـينـا له خـليـفه ؟؟ مالقينـا لگ خليـفه
وانت يـاخالد ليّا جـات الـمواقيف انتحـاري
نسل قـومٍ مـاتـروم الّا الـمراقـيب المنيـفـه
لاد مفلح في نحـور اخصامهـا مثل الشباري
فـزعة المطـنوخ منـهم گنّـها ضربة قـذيـفه
نـصرهم وقت الحرايّب واللزوم الاضـطراري
يسمعه راعي الصقه وتشوفه العين الگفيفه
مثل نصر المسلمين بـ معرگة ذات الصواري
بـ البـلاجيگ القصار وبـ المحـاديد الـرهيـفه
عـبدالـرحـمن بـن مـدغـم ):