MENU

Fun & Interesting

بلا حدود | عبد الحميد الإبراهيمي مع أحمد منصور: الفساد السياسي في الجزائر

Video Not Working? Fix It Now

#أحمد_منصور #بلا_حدود #عبد_الحميد_الإبراهيمي استضاف برنامج “ بلا حدود ” عبد الحميد الإبراهيمي رئيس الوزراء الجزائري الأسبق مع الإعلامي أحمد منصور للحديث عن طبيعة الصراع بين مؤسسة الرئاسة والجنرالات، وعن مدى نفوذ هؤلاء الجنرالات في أركان الدولة، كما يتناول الأسباب التي دعت إلى ثورة القبائل الجزائرية والدور الفرنسي فيها، كما يذكر بالتفصيل أسباب الفساد الاقتصادي والسياسي في الجزائر وسبل الخروج من تلك الأزمات. تاريخ الحلقة : 23/5/2001 00:00​​ - المقدمة | 00:30 - ثورة البربر والفساد السياسي في الجزائر | 03:56 - السيرة الذاتية لعبدالحميد الإبراهيمي | 06:00 - طبيعة نظام الحكم في الجزائر | 08:58 - طبيعة الصراع بين مؤسسة الرئاسة وبين الجنرالات في الجزائر | 12:18 - مفهوم الفرانكفونية لدى الجزائر | 14:19 - طبيعة الخلاف بين الرئيس وبين رئيس المخابرات | 18:30 - نفوذ الجنرالات في السلطة الجزائرية | 22:47 - هل يملك الرئيس السلطة من أجل عمل تعديلات دستورية لصالح البربر؟ | 28:07 - ثورة القبائل والدور الفرنسي فيها | 33:18 - تشكيل لجنة وطنية للتحقيق في أحداث القبائل | 34:26 - الفساد الاقتصادي والسياسي في الجزائر | 39:34 - رد الإبراهيمي حول اتهامات له بالسعي لتشويه الجيش الجزائري | 45:17 - مداخلات الجمهور | 48:41 التقسيم الفيدرالي للجزائر | 52:17 - مداخلة الدكتور راشد عيسى حول منطقة القبائل | 59:40 - هل الجزائر مازالت مستعمرة بصفة غير مباشرة من فرنسا؟ | 1:03:15 - الانهيار في الاقتصاد الوطني والسرقة | 1:09:13 - حرية التعبير في الجزائر | 1:14:10 - مداخلات الجمهور | 1:16:05 أزمة الجزائر الاقتصادية 1:1:22:47 - المخرج من أزمة الجزائر المعقدة | تحدث عبد الحميد الإبراهيمي، رئيس الوزراء الجزائري الأسبق، مع الإعلامي أحمد منصور، في بلا حدود عن الصراع بين الجنرالات ومؤسسة الرئاسة الجزائرية، وحجم نفوذ الجنرالات، ناقلًا أسباب ثورة القبائل، وهل كان لفرنسا دور فيها، كما نقل صور الفساد والأزمات في الجزائر وسبل الخروج منها. بدأ الإبراهيمي الحديث عن طبيعة نظام الحكم في الجزائر، والرئاسة مشيرًا لتاريخ النظام العسكري السلطوي، ونقل طبيعة الصراع بين مؤسسة الرئاسة وبين الجنرالات مشيرُا لعلاقة الجنرالات بالفرنسا ومحاربتهم في صفوفها، ووصولهم بعد ذلك للجيش الجزائري وقياداته، مؤكدًا أن الصراع الحالي ليس سياسي ولا أيديولوجي لانتماء بوتوفليقة والجنرالات لنفس المدرسة الفرنكوفونية واصفًا الصراع بأنه صراع سلطوي. وتحدث عن مفهوم الفرانكوفونية "الفرانكوفينية" في الجزائر، ونقل طبيعة الخلاف بين الرئيس بوتوفليقة ورئيس المخابرات، وإعلان الرئيس عن عصابة الـ15 من كبار السياسيين والضباط، ومن كان يقصد بذلك، ونقل رؤيته من أين يستمد الجنرالات نفوذهم داخل الجزائر، ومتى بدأ تأثيرهم هل يرتبط بالاستقلال رغم صغر سنهم آنذاك أم بعد ذلك. وحول استعداد بوتفليقة لعمل تعديلات دستورية، رد على تساؤلات هل يملك بوتفليقة صلاحيات لعمل تعديلات دستورية كما وعد البربر، وما أبرز الأمور التي سيقوم بتعديلها، مشيرًا لارتباطها في الغالب بصلاحيته، واصفًا الجو السياسي الجزائري بالمستنقع، بسبب سعي الجنرالات البقاء في الواجهة وسيطرتهم. ونقل رؤيته لثورة القبائل وإعلان فرنسا لدعم تلك الثورة وهل ذلك تدخل في السياسة الجزائرية، وما السبب الذي جعل فرنسا تتدخل في ذلك، ورد على تساؤل حول تشكيل لجنة تحقيق في أحداث القبائل، وتحرك السلطة لمقتل 80 شخص خلالها وتجاهلها مقتل أكثر من 150 ألف جزائري في ازمة الجزائر منذ 1992 وعم تشكيل أي لجنة تحقيق خلال تلك الفترة. وعرض الإبراهيمي صورة للفساد والرشاوى الضخمة في الجزائر مشيرًا لتخطيه الـ26 مليار كاشفًا اعتماده في تحديد الرقم على شركات وطنية وعقود حكومية وما شاهده شخصيًا من معاملات فاسدة حتى قبل توليه الحكومة، وتحدث عن مجالات الفساد الاقتصادي بالجزائر والتي شهدت عملية اختلاسات، وأوضح الإبراهيمي أن الفساد المشار إليه إنما يتحدث عن جزء من الجنرالات وليس الجيش الجزائري، وبشكل خاص مرتبط بالجنرالات المرتبطين بالفرنسا، والمتورطين بالتجارة والاقتصاد والفساد. ورد على تساؤلات حول التقسيم الفيدرالي للجزائر وهل سيكون حلًا للأزمة الجزائرية، ونقل تجارب سابقة لمحاولات تقسيم شبيهة، وكيف فشلت وسبب فشلها خاصة في ظل الاحتلال الفرنسي وعرض رؤيته لدور فرنسا في الجزائر، وهل مازالت الجزائر مستعمرة فرنسية، ورد على تساؤلات حول قدرة الجنرالات على التخطيط في ظل اتهام الإبراهيمي له بالضحالة الثقافية والعلمية، والحريات في الجزائر، وعملية الانهيار الاقتصادي وهل تمت في عهد الإبراهيمي نفسه. وتحدث عن سبب الأزمة الاقتصادية الجزائرية من حيث وقوع أغلب سكانها تحت خط الفقر، خاصة مع كثرة الموارد الجزائرية ناقلًا رؤيته للمخرج من الأزمة الجزائرية من كل الجوانب السياسية والاقتصادية وحتى الأخلاقية والاجتماعية والثقاقية، معتبرًا أن المخرج الأبرز هو العودة لمصدر السيادة وفرض حريات التعبير والإفراج عن المعتقلين وحل المليشيات. لمشاهدة المزيد من حلقات بلا حدود لعام ٢٠٠١: https://youtube.com/playlist?list=PLUxAs6a2fGkWz57XYBuAmywW65Q0E_4Ai تابعونا على : ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Facebook : https://www.facebook.com/ahmedmansouraja Twitter : https://www.twitter.com/amansouraja YouTube : https://www.youtube.com/c/AhmedMansour1 Instagram : https://www.instagram.com/amansouraja Telegram : https://t.me/Ahmedmansouraja

Comment