حسن إسماعيل يفك شفرة لجنة التفكيك (التمكين) ومن هو عبدالله سليمان ولماذا الآن؟ فـ ـضيـ ـحة الموسم
بل إن الكارثة هي أنه لايزال بعض البسطاء يحدثك عن الثورة ... ولايزال (الضفدع الجهول) الطاهر حجر يحدث الناس عن ضرورة تشكيل حكومة لاستعادة مسار الثورة ولايزال المأفون حمدوك يجوب المراقص والمواخير الدولية يتحدث بشرعية (الثورة) ولايزال البعض تطن في أذنيه وتطوف بخيالاته أحلام العودة ولايزال سيكا بوي يرخي ظهره لمؤامرة التمرد عسى أن تعيده سراقا نشالا إلى قلب الخرطوم ولايزال وجدي صالح ينفض أذنيه كما كان يفعل بهما على أيام مؤتمرات النشل الصحفي لتلكم اللجنة (الرخيصة الرجيسة ) ليواسي نفسه بالعودة للتمرغ في ممتلكات الغير .... ( نقول لكم هيهات) ....
...............
عزيزي .. فإن كنتَ مخدوعا باكذوبة قحت وأكاذيبهم فهاهي تسجيلاتهم توقظك وإن كنت تسير في ركابهم عن مصلحة فهاهي ذات التسجيلات تفضحك