هذه القصة وصلتني عبر واتساب من أم شيماء التي تحاول استعادة حفيدها من مؤسسة اليوغند آمت أو مؤسسة رعاية الشباب ✅ لمتابعة حساباتنا أو التواصل أو دعم القناة🌐https://linktr.ee/shuounislamiya