محمد بن جرشان وصياف الحربي ( مادام ابن عواد فالملعبة حاضر وموجود ) ابها 21-11-1408 هـ

مهرجان شعراء الرد في أبها من 20 ألى 23 من شهر 11 عام 1408 هـ 1 - الافتتاح https://youtu.be/KPcS_KV_QvE 2- خلف بن هذال واحمد الناصر https://youtu.be/8RQKVoLEvsk 3- صياف الحربي ومطلق الثبيتي https://youtu.be/oDRiY1JsZY8 4- مستور العصيمي وفيصل الرياحي https://youtu.be/SfKvhAnS2hQ 5 - سعد المعنا و فهد المحيشير https://youtu.be/-hEy06T2ZVk 6- جار الله السواط ورشيد الزلامي https://youtu.be/1TcOfAr-90w 7- مطلق الثبيتي ومستور العصيمي ( زير ) https://youtu.be/qEzoF_feIj0 8- محمد بن جرشان وصياف الحربي https://youtu.be/KgWdvOCh4Ew بن جرشان : سلامِ تسليمة وفا سَلمها بَ الكاشِ معدود مِن هاجسٍ لَ العِرف والمعرفه يزدادِ شوقه ما دام اِبن عوّاد فَ الملعبه حاضر وماجود خيّل خيالٍ يصبح الصّبح سامرةٍ بروقه صياف : يا مرحبا ترحيبةٍ عندها ناشد ومنشود واللّي يدوّر لَ الغلا لا يبات اَلاّ بسُوقه ما دام اِبن عوّاد موجود ضِلع اِطويق ممدود يُوجِعكِ لوّ اِيطِيحِ فوقك ولوّ اطّيحِ فوقه بن جرشان : يَ الحربيَ المقرود زعّلتِ لِك تِسعينِ مقرود وغليصِ لو قاد الجِمَل يِجبرِك بكره تسُوقه والمشكله لو هي بِسيطه عَرَفتَ النّقصِ والزّود لو كانِ نِيبانَ الجِمَل ما تغَطّيها شدُوقه صياف : اِن كنتِ رَجّالٍ محنّك تروح الصّبحِ وتعود تعرف طعامٍ يَجرحَ الحَلقِ قبلِ اِنّك تذوقه المشكله ما هي كبيره لكنّ السّيفِ محدود والثّوبِ لو يبعِد عن النّارِ ما تَكثَر شقُوقه بن جرشان : يا صاحبي مَ احسَبتِ دخلِك مَعَ اهلَ الدّخلِ محدود وَاثرِك كِما عُودَ الثّمامه قِصيراتٍ عرُوقه لا يَطرِحِك فَ النّارِ والتّهلِكه حامد ومحمود وِتضِيعِ تالَ اللّيلِ في زهقة النفسَ الزّهُوقه صياف : انا عَطَيتِك شَربةَ المَا لكنّ العِدّ مورود كِلٍ يوقّف في طريقي ويَطلِبني حقوقه انته زِعِلت وقِمتِ تِرسِل عَلَيّه جيشِ وجنود لكنّ كِلّ التّمرِ رَوّح ما تبقى اَلاّ عذُوقه بن جرشان : يا صاحبي صيّافِ مَ انته لِهاكَ الدّربِ محدود مَ احدٍ جِبَركِ اِتسِير مع خطّ بِيدَه وِاِمعَشُوقه مير التّباهي والتّفاخِر يسَبّب كَسرة العُود وانته لِيَا بِقتَ العَهَد صاحِبِك لازم يبُوقه صياف : اِلْيَا هرجنا بَ الامانه يِسِيرَ الدَربِ مجرود وِاِلْيَا سَرَقنا حِكمِنا يقطَعَ اليِمنى السّرُوقه اِن كانِ عِندك سالفه شُوفِ حِملِ اِشعَيلِ مشدُود لكنّ لا يَبرِك بِحِملِه ويَرغي مِن فتوقه بن جرشان : عَدّل عضُودٍك قبلِ لا تِلتفِت لعضُودِ جَلّود جَلّودِ بَ المشعاب ابُو راسِ ما تُوخَذ حقوقه وِاِلْيَا تعَدّيتَ الحدودَ الصّحيحِ اِيثُورِ بارُود ماني بِمِكرِم شارِبك وانتِ لِحيتكِ اِمحَلُوقه صياف : انته علامك مِختِلِف والعلومِ اِسهُودِ وِامهُود يا هَيهِ لا تَنثِر زَهابك ولا تقدَر تحُوقه ثوّرت بندقكّ العزيزه بلا بارُودِ وزنود اللهِ لا يجزاكِ بَ الخيرِ يَ الرّجلَ السّبُوقه بن جرشان : يا صاحبي بعضَ السّوالف لَهَا جِهدَه ومجهود وِتخَلّيَ الفلاّحِ يِسقَ النّخَلْ يَجني عذُوقه كَم قِلتِ يا صيّافِ دَربَ القِشَر والشّينِ مسدُود لكنّ قامَت تَشعِبك صَوبنا برقا ورُوقه صياف : اِصبِر شويّه ثمّ اوَلّع على القرصانِ وتجُود وانَشّقَ المجنونِ صِبرَه ويَصحِي مِن نِشُوقه لاَ باركَ الله فَ البعيرَ الشّرود اِقلَيّل الفَود اللّي لِيَا مِنّي لِحِقته يِزعّلني لِحُوقه