مصر بلد كل الأديان
أول حاجة لازم نفتكرها كويس إن مصر بلد عمرها ما كانت ضد الأقليات. بالعكس، إحنا شعب معروف بإنه متعايش مع بعضه مهما كان الدين أو العرق أو الخلفية. المسلمين والمسيحيين عايشين سوا من آلاف السنين، واليهود كان ليهم وجود كبير في مصر لحد نص القرن العشرين، وده كله بيدل إن التعايش مش مجرد كلام، ده واقع بيحصل كل يوم.
حرية العبادة مكفولة
في ناس بتحاول تصدر صورة غلط عن مصر وكأنها بتقيد حرية العبادة، وده كلام مش صحيح. الكنائس بتتبني والقوانين بتطبق عشان تضمن لكل واحد في البلد إنه يمارس شعائره الدينية بحرية تامة. آخر مثال؟ قانون بناء الكنائس اللي صدر عشان يحل مشاكل كتير ويمنع أي تمييز في بناء دور العبادة.
الحقوق مش رفاهية
اللي زي باسم سام بيتكلم عن حقوق الأقليات وكأنه خبير، بس الحقيقة إنه مش عايش في مصر ولا فاهم طبيعة المجتمع. حقوق الإنسان في مصر مش رفاهية، لكن في نفس الوقت عندنا تحديات زي أي بلد تاني. الدولة بتواجه الإرهاب، وبتحاول تحافظ على الاستقرار، واللي مش فاهم ده يبقى مش فاهم المنطقة اللي إحنا فيها أصلاً.
الأجندات الخارجية
خلينا نكون واضحين، في ناس عندها أجندات ضد مصر. بتستغل أي منصة دولية عشان تشوه الصورة وتصدر كلام مغلوط عن حقوق الإنسان. وده مش جديد علينا، كل شوية يظهر حد يتكلم في الموضوع ده، وكأن مصر هي الوحيدة اللي عندها مشاكل. لكن إحنا عارفين بلدنا كويس، وعارفين إن اللي بيتقال ده مش الحقيقة.
كلمة أخيرة
باسم سام وأمثاله ممكن يفضلوا يتكلموا في المؤتمرات ويصدروا بيانات، لكن الشعب المصري عارف نفسه كويس، وعارف إن بلده مش بتفرق بين حد. ومهما حاولوا يشوهوا الصورة، الحقيقة دايمًا هتبقى أقوى من أي أكاذيب أو ادعاءات.
مصر هتفضل بلد لكل المصريين، واللي عايز يشوه صورتها مش هيلاقي غير الحقيقة اللي دايمًا بتثبت إننا أمة واحدة، رغم كل الاختلافات.
#مصر_لكل_المصريين
#لا_للتشويه
#حقوق_الإنسان_في_مصر
#تعايش_وسلام
#باسم_سام_لا_يمثلنا
#الأقليات_في_أمان
#مصر_بلد_التسامح
#وحدة_وطنية
#لا_للأجندات_الخارجية
#الحقيقة_أقوى_من_الادعاءات
#معًا_ضد_الفتنة
#مصر_محبة_وسلام
#كلنا_واحد
#حرية_العبادة_مكفولة
#مصر_عبر_التاريخ
#ادعم_بلدك
#وطن_واحد_شعب_واحد
#لا_للتحريض_ضد_مصر