أدرار، أرض السر والمكنون، حيث تتعانق الرمال مع إرث علمي وروحي خالد. موطن الزوايا والمدارس القرآنية، وملتقى القوافل التي حملت نور المعرفة عبر الصحراء. بين قصورها العتيقة ونُسُكها العريق، ينبض نايها بلحن الصمت والتأمل. فهل سرّ الدخول إلى أدرار يكمن في تاريخها، أم في أرواح أهلها، أم في ذلك المفتاح الخفي الذي لا يُمنح إلا لمن سكن قلبه صفاء السراب ؟
للإعلانات راسلوني على البريد الإلكتروني :
[email protected]
تابعوني على الأنستغرام :
https://www.instagram.com/djawed_vlog
تابعوني في الفايسبوك:
https://www.facebook.com/djawedvlog
رابط حساب مشروعنا usbydz في الأنستغرام
https://instagram.com/us_by_dz?igshid=MmIzYWVlNDQ5Yg==
رابط حساب مشروعنا usbydz في الفايسبوك
https://www.facebook.com/usbydz?mibextid=2JQ9oc