في قلب مكة، بعيدًا عن صخب العمران والضجيج الحديث، مشيت بين شعابها القديمة… وهناك، بين الجبال، اكتشفت حارة مكاوية ما زالت تحتفظ بروح الزمن الجميل.
هنا عاش أناس بسطاء، وهنا مرّت دعوة النبي صلى الله عليه وسلم، وهنا تختبئ حكايات ما دونها التاريخ، لكنها محفورة في الجدران والحجارة.
انضموا إليّ في هذه الجولة الخاصة، لنعيش معًا لحظات من عبق الماضي، ونسمع صدى الحارات اللي كانت شاهدة على أعظم قصة عرفها البشر