السلام عليكم يا طيبن خوات واخوة اعزاء هل ايران كخطوة استاباقية ومحالوة اخيرة منها لبقاء الحكم في العراق شيعيا مواليا حتى لو مع المقربين من مقتدى الصدر مثل عودة الكاظمي المقرب من امريكا ومع السوداني المقبول صدريا كرسالة لترامب قبل انتهاء دور ايرا ايران الملالي .. هل يعني ان ايران اقتنعت بنهاية كم الاطار والمليشيات الايرانية في العراق وذيولها فنصحت المالكي بالتحرك سريعا لعودة الكاظكي المكقرب جدا من مقتدى الصدر ومعلوم مقتدى ليس له شخصية تعرف انكليزي ومقبولة من امريكا وبريطانية لان ربعة اسطولة مزروفة وهؤلاء اليوم اي الكاظمي والسوداني الذي يغازل امريكا من سنتين كما فعل الكاظمي سنتين بالحكم تقرب الى الدولة العربية ولكي تقبل به دول عربية وهي اقرب الى امريكا