اليهود والنصاري والمسلمين جزء رقم ١ من هم في القرآن،هل هم كما افهمنا الموروث أم لهم مفهوم اخر!!!

اليهود والنصارى غير راضيين عن تدبري لكتاب الله المسطور،،، 🙏🙏🙏🙏 رغم ان هذا تكليف َمن ربي وانا انفذ تكليف ربي على قدر جهدي وعطاء ربي فما لهم غاضبون أم هم حاسدون ،مهما كدتم فلن يفت ذلك في عضدنا شئ،، من لا تعجبه القناة فليمر عليها مر الكرام وليحاول أن يسمع بقلبه وعقله دون غضب او مرار، أو احكام مسبقة ، ،،ثم يسأل ما يشاء ونحن لا نغضب ولن نحزن فقد تعودنا علي ذلك بل سنحاور ونكتب ونتكلم ،، نعرف انك لن ترضي لكن حاول أن تدرك لماذا ترفض أن تسمع لا تكن اليهود والنصاري تتبع فقط ملتك ونظامك حاول أن تسمع الأخريين وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ ‎﴿البقرة: ١٢٠﴾‏ تتحدث التالية عن اليهود،، كل من اوقف الهدى عند حد معتقده ومن يواليه في هذا الاعتقاد والعمل ،كل من اعتقد ان الصواب عنده فقط ويعطي نفسه ما لا تستحق ،،، اليهودي كل من هد ما يصنع غيره من تطور وارتقاء،، وسعي الي احتكار الهدي لنفسه وجماعته ،، اليهودي من يسعي الي تكوين جماعة تحتكر الفكر،، تحتكر ما تؤول إليه من علم أو معرفة،، لأجل نفعها فقط حتي لو ترتب علي ذلك احداث الضرر والفساد بكل الجماعة المؤمنة الآمنة ،، اليهود من يعمل علي احتكار العلم والمعرفة في الزراعة والصناعة والتجارة وكل شىء من أجل تحقيق الرفعة والمادة والعلو وعلي حساب الضعفاء والفقراء ،، النصراني،، علي خلاف اليهودي لايسعي الأضرار بالغير لذلك هو أقرب مودة للذين امنوا ،،ذلك بأن منهم قسيسين ورهبان وأنهم لايستكبرون ،، النصراني كل من نصر دعوة دون دليل يكفيه وراثة هذا الطرح يكفيه انه وجد الكثير عليه ،، من الممكن للنصراني ان يبذل ماله وروحه ودمه من أجل نصرة ما ورث من دين أو افكار أو معارف لايدرك كنهها وما تهدف إليه ،،، من أجل أن يقال انه مؤمن ومسلم ومسيحي وكل الاديان البشرية الأخرى،،، لكن هذا النصراني لن ينفق جنيها واحدا على ما يظنه ضد هذه الاديان ةضد ماورث ،،،، ان ورود الآية المذكورة في سورة البقرة والتي تعني بكشف كل الأمور وبقر كل الباطن والدعوة لاتخاذ قرارات قوية في مواجهة عدوان الموتى على الحياة، ليؤكد لكم صواب منهجنا في تدبر آيات الكتاب المسطور وانها فوق الزمان والمكان والتاريخ والأشخاص،،، وانها كلمات الله في الكتاب المسطور،، إنما كتبت لتكون دليل هذه الحياة،، كتاب كتب لدفع الروح في هذه الحياة رسالة إنذار وذر لقوانين الله لكل من هو حيا اليوم وغدا وليس الماضي كلمات الله معين نستقي منه الحياة ولا نستقي منه ابدا الكراهية والتقسيم والحرب والموت، ، الموضوع كامل قريبا علي القناة فيديو ومنشورات ،، تحياتي وتقديري ،، خالد أحمد