الجزء الثاني مع ريمون يزبك الناسك والمصوّر والعاشق في رمحالا، احدى قرى قضاء عاليه، والذي حقّق ثروةً من كتبه المصوّرة واختار ان يكمل حياته وحيداً في مضافة بناها وحيداً (بهذا قد يذكّر بباني "قصر موسى"). من الرياضة والتصوير ل"النهار" والزواج، مروراً بالنسك في وادي قنّوبين، الى مسقط الرأس حيث قرّر التنعّم وحيداً بالطبيعة، والعمل على بناء مضافة جديدة يستقبل فيها ايضاً الزوّار. انها سيرة حياة آسرة ومشوّقة، تستحقّ ان تروى وتُسمع وتُقرأ (2 من 2)