يتناقض جوهرجميع الظواهر، ومن ثم تتوالى جدلية الصراع، فيولد الجديد، مما يعزز تفاؤلنا بالمستقبل، فالنظم الاستبدادية مصيرها الفناء، وثمة آمال عظيمة للشعوب المقهورة.