قصة جريمة واقعية مروعة من البرازيل تكشف كيف أصبحت المراقبة الرقمية سلاحاً للسيطرة والإيذاء. عندما تم العثور على بائعة السيارات الناجحة وطالبة الطب البيطري الطموحة آنا كارولينا باسين نيكوليتي مقتولة في شقتها، كشف المحققون عن نمط من المطاردة والتلاعب استمر لعقد من الزمن من قبل زوج أمها السابق، المحامي المحترم إدواردو دي فريتاس سانتوس. من خلال الأدلة الرقمية الدقيقة وسجلات المحكمة وشهادات العائلة، تكشف هذه القصة كيف استخدم مفترس التكنولوجيا الحديثة لإرهاب ضحيته مع الحفاظ على واجهة محترمة. أثارت القضية إصلاحات وطنية في نهج البرازيل تجاه المطاردة الرقمية والعنف المنزلي، مع طرح أسئلة حاسمة حول السلطة والامتياز والجانب المظلم لتكنولوجيا المراقبة. استكشاف مؤثر لكيفية اختباء الوحوش خلف المؤهلات المهنية والروابط العائلية.