بما أن فاتح القسطنطينية الذي أثنى عليه النبي صلى الله عليه وسلم كان صوفيا ماتريديا حنفيا فإن الوهابية أحسوا بحرج عظيم ليتملصوا من الحديث بالتضعيف أحيانا وبالتأويل المتكلف أحيانا حتى لا يكون هناك شهادة لمن يعدونهم مبتدعة وهم أهل السنة والجماعة الأشعرية والماتريدية وأصحاب المذاهب الأربعة الصوفية!