حين قلت كفى عن التحدث عن دنيا باطما لانه بين يدي القضاء ..كان الغرض الأهم الانتباه إلى ملفات اخرى اخطر تمرر من تحت الطاولة كسحق التعليم والصحة ،فكان التهجم علي، رغم اني لم اثر حافظة اي احد . فانا لم ابرئ. دنيا ..كما لم اقل ٱطلاقا إنها ضحية