قصة المصري الذي دخل قبر النبي في القرن العشرين.. ماذا رأى في الداخل؟ وماذا حدث له بعد خروجه؟
نال أحمد باشا حمزة المصري الأصيل ووزير المالية المصري بوزارة النحاس السادسة في 26 مايو عام 1942، شرف التكفل بإنارة الحرم النبوي الشريف على صاحبه سيدنا محمد أفضل الصلاة وأتم التسليم وعلى آله الأطهار، ونال لصدق نيته جائزة عظيمة كانت حلم حياته.. فما قصة المصري الذي دخل قبر النبي في القرن العشرين. وماذا رأى في الداخل؟