غادرت مارسيل شالوم القاهرة في الرابعة عشرة من عمرها, في سنة 1961, بعد أن سحبت حكومة ناصر جنسيتها المصرية. هنا تتحدث مارسيل عن طفولتها في مصر، بذكرياتها السعيدة والحزينة.