شهدت باريس حدثا أثار الرعب في قلوب سكانها في عام 1933، حيث انكشفت جريمة قتل مروعة على يد فيوليت نوزيير، الفتاة الباريسية البالغة من العمر ثمانية عشر عاما، التي أدانها المجتمع كـ"الوحش ذي التنورة". اتهمت بتسميم والدها، في رحلة تاريخية مليئة بالغموض والتحديات الأخلاقية التي استفزت الرأي العام.
#الشرق_الوثائقية #وثائقيات
إذا فاتك أحد برامجنا فيمكنك متابعته في أي وقت عبر منصة الفيديوهات تحت الطلب:
https://now.asharq.com/doc
تابعونا أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
https://www.facebook.com/asharqdoc
https://www.twitter.com/asharqdoc
https://www.instagram.com/asharqdoc
https://www.tiktok.com/@asharqdoc