ألأيزيدين وتهميش حقوقهم في بلدهم والبلدان الذين هاجروا أليها ومنذ أب /2014 والذي راح ضحيتها أكثر من خمسة ألف شخص أيزيدي بين قتيل وأسير ومفقود بسبب الد11عش ألأرهابي والعنصريه في العراق وقد فروا بعضهم الى عدة دول أوربيا من ضمنهم المانيا ودول إخرى لضمان سلامتهم وسلامة عائلاتهم وحمايتها في تلك الدول وأعتراف بعض الدول بماحصلت للأقليه ألأيزيديه في سنجار العراق أباده جماعيه وأندماج ألأيزيدين بتلك البلدان المانيا بدأت بترحيلهم ماهو السر و سبب ترحيل