ماذا يحدث عندما يحكم موظف الاستقبال في أحد الفنادق على النزيل من خلال لون بشرته، ليكتشف أنه الرئيس التنفيذي لسلسلة الفنادق بأكملها؟ في هذه القصة الأخلاقية القوية، يدخل ماركوس جونسون، رجل الأعمال الأسود الناجح، إلى فندق لاكشري جراند هوتيل في ميامي لحضور اجتماع روتيني. ولكن عندما تفترض موظفة الاستقبال إميلي كارتر أنه لا ينتمي إليها وتحذف حجزه، تأخذ الأمور منعطفًا دراماتيكيًا.
شاهد ماركوس يواجه إميلي في مواجهة متوترة وعاطفية تكشف الحقيقة القاسية للتحيز العنصري. هذه القصة لا تتعلق فقط بخطأ ارتكبه أحد موظفي الاستقبال، بل هي بمثابة دعوة للاستيقاظ بشأن التحيزات التي يواجهها الناس كل يوم.
هل ستتعلم إيميلي من تصرفاتها؟ وماذا يعني هذا بالنسبة لمستقبل الفندق؟ تابعونا لتكتشفوا هذه القصة المؤثرة حول الحكم والعواقب وأهمية معاملة الجميع باحترام.
لا تنس الاشتراك للحصول على المزيد من القصص المثيرة للتفكير والتي تتحدى الطريقة التي نرى بها العالم.