المقصود الأول والأساسى هو وجه الله أى طلب مرضاته وحده و الباقى كله وسائل لحصول المقصود لكن بسبب ضعف الإنسان تغيرت الوسائل وتغير المقصود فعبد غير الله فصوروا صور الصالحين وغيرهم وتوجهوا لها بالعبادة والدعاء والله أرسل جميع الأنبياء عليهم صلوات الله وسلامه إلى الناس لدعوتهم إلى الله فالأنبياء جميعهم دعوا الناس لعبادة الله وحده وطاعته ولزوم أمره
ولقبول الأعمال جميعها حتى الدعوة إلى الله هناك شروط مهمة
1- النية والقصد يكون لله وحده
2-يكون العمل بالإهتمام وليس حسب الأحوال والشيخ إلياس رحمه الله قال العمود الفقرى لهذا العمل هو الجولة العمومية فلابد من المحافظة عليها وبقية الأعمال (المشورة والبيان والزيارات الخصوصية وغيرها ) للمعاونة فالجولة المقامية لكل فرد تكون بالإهتمام حتى للقائمين على الجهد والمرتبين له والمقيمين فى المراكز
وهناك شروط أخرى لكن هذه هى أهمها
إخوتى فى الله أترككم مع الشيخ/ أحمد الأنصارى وهو يذاكر معنا فى هذه الأمانة التى حملناها تكليفاً وتشريفأ عسى الله أن يفهمنا هذا الجهد وأنواره وكيف نترقى فيه وكيف نجتهد لقبول الأعمال
إخوتى فى الله لاتنسوا الإشتراك بالقناة فضلاً وليس أمراً والتعليق أسفل الفيديو والإعحاب بالمحتوى ونشر الخير لكل الأصحاب والأصدقاء وبكل وسيلة ميسرة عسى الله أن يتقبل منا ويغفر لنا ويرحمنا وجزاكم الله خيراً فى الدارين
لاتنسونى من صالح دعائكم
وشاركونا على الجروب بالأسفل
https://www.facebook.com/groups/972344913211260/?modal=false&should_open_composer=false
https://www.facebook.com/groups/646342659602920