ليست جولته الأوروبية الأولى وها هو في أوروبا مجدداً في جولة طويلة نسبياً، برلين بروكسل باريس -في حفلتين أمس واليوم- لندن روتردام وهكذا دواليك، الصحافي بشير صفير سمى جولته الأوروبية جولة العمر التي تأخّرت كثيراً.
الجماهير اللبنانية توقعت ريبيرتوار عربي، لكن جرت رياحهم بما لا تشتهي سفن زياد الرحباني، فكان عنوان الجولات "تحية إلى جو سامبل" الموسيقي الذي ترك الأثر الكبير في زياد وموسيقاه.
في "هوى الأيام" اليوم، جولة تعارف، جامعة دول عربية مصغرة، انضم إليها طيلة فترة الحوار زملاء من مختلف الدول العربية ولكل منهم علاقة مختلفة مع فن وربما شخص زياد الرحباني.