ألقى فضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو محاضرة علمية هامة تحت عنوان: وقفات مع سورة التوبة بمنبر الجمعة في مسجد الذكر بتنسويلم مساء أمس الجمعة 21 جمادى الثانية 1433هـ الموافق: 11 مايو 2012 ويمكن إجمال حديث الشيخ في النقاط التالية:
• التذكير بمنزلة القرآن الكريم بين الكتب السماوية السابقة له.
• الحكمة من إنزال القرآن منجما حسب الوقائع والأحداث.
• أصناف الناس من الصراع بين الحق والباطل.
• ابتلاء الله للمؤمنين واستعراض مختلف النكبات التي تعترض السائرين على طريق المصلحين عبر التاريخ.
• بركة النكبات التي يختص الله بها من ارتضاهم لخدمة دينه.
• تصنيف تلك النكبات إلى قسمين كبيرين هما الخوف ونقص الثقة.
• من صور الخوف: الخوف من أعداء الله وخططهم وصولتهم، ومنه الخوف على المصالح، ومنه الخوف من التشويه، ومنه الخوف من التكاليف، ومنه الخوف من المجهول.
• التنبيه للحذر من النفاق العملي الذي يصدق على كل من لم يف بالبيعة مع الله عز وجل.
• ضرورة التأقلم مع تطور الأمم والحضارة، ومواكبة سرعة الاكتشاف التكنولوجي للسير بمستوى التغيير المتصاعد في هذا العصر.
• ذم نقص الثقة في كل من النفس، وفي العاملين، وفي القيادة، وفي المستقبل، وفي المنهج
• التحذير من الاعتذار بالانشغال وتكاثر هموم الحياة.
• التنبيه على بعض أمراض النفس الناتجة عن ضعف البصيرة والقياس على التجارب الفاشلة.
• ذم الحرص على بذل النصح وتقديم الحكمة في سبيل التبرم من تبعات سلوك طريق الحق.
• تفسير ظن السوء المنهي عنه في الآية الكريمة بتوقع تراجع الأمور وتفاقم الوضع.
• سرد العديد من النصوص الشرعية المؤكدة للتمكين للدين وصيرروة الأمور لصالح الإسلام وناصريه.
• من آثار التخلف عن منهج الحق وتكاليفه التخبط بين مناهج البشر المتناقضة.
• التعليق على بعض الأحداث التي جرت على هامش غزوة تبوك التي فضحت المنافقين وأعذارهم في التراجع والتخلف عن نصرة دين الإسلام.
• الدعاء.