الصفة والاقامة شرطان اساسيان للحاور مع المسؤول في أغبالو حول الشان المحلي ؟قضية مثيرة للاستغراب؟
وصف الحلقة الثالثة:
نقدم لكم وصفًا تفصيليًا للحلقة الثالثة من الفيديو الطويل الذي لم نستطع نشره على اليوتيوب بمناسبة ذكرى مرور 6 سنوات على تأسيس "الرفقة الصالحة المصلحة" لبلدة أغبالو ابزو في إقليم أزيلال. تناولت الحلقة عدة قضايا مهمة تتعلق بالعمل الجمعوي، الديمقراطية التشاركية، ودور المثقفين في التنمية المحلية.
1.مقارنة العمل الجمعوي بين القرى والمدن: مولاي لكبير لغليض
- ناقش الضيف في الحلقة الفروقات بين العمل الجمعوي في القرى والمدن، حيث أشارإلى أن العمل الجمعوي في اغبالو والقرى غالبًا ما يواجه إكراهات أكبر بسبب نقص الموارد المادية والبشرية مقارنة بالمدن. كما تم التأكيد على أن الجمعيات في القرى تعتمد بشكل كبير على التطوع والجهود الذاتية، بينما تتمتع الجمعيات في المدن بإمكانيات أكبر لدعم مشاريعها .
2. إكراهات العمل الجمعوي:
- تم تسليط الضوء على التحديات التي تواجه العمل الجمعوي، مثل نقص التمويل، الصعوبات الإدارية، وعدم وجود دعم كافٍ من السلطات المحلية. كما تمت مناقشة كيفية تأثير هذه الإكراهات على قدرة الجمعيات التابعة للرفقة الصالحة على تحقيق أهدافها التنموية .
3. الديمقراطية التشاركية ورفض محاورة المواطن: السي محمد الرامي
- أثارت الحلقة قضية رفض أحد المسؤولين محاورة مواطن من أغبالو حول الشأن المحلي بدعوى عدم إقامته الدائمة في البلدة وعدم امتلاكه "صفة" رسمية. تساءل المشاركون عن طبيعة هذه "الصفة" المطلوبة، مؤكدين أن صفة "مواطن" يجب أن تكون كافية لمحاسبة المسؤولين عن إنجازاتهم. تم التأكيد على أهمية الديمقراطية التشاركية في تعزيز مشاركة المواطنين في صنع القرار .
4. دور المثقف في التنمية:
- تناولت الحلقة ضرورة إشراك المثقفين في العملية التنموية والسياسية، حيث تمت مناقشة كيف يمكن للمثقفين أن يكونوا جسرًا بين المجتمع والسلطات من خلال الحوارات البناءة. كما تمت الإشارة إلى أهمية قناة "أغبالو ابزو تيفي" كمنصة للحوار وتبادل الأفكار .
5. صوتيات:
- بدات الحلقة بصوتية لاحد صقور الرفقة سيدي محمد حسني بن الطاهريشخص فيها واقع اغبالو بين الامس واليوم ويشيد فيها بعمل لالة الرفقة كما يحب ان يناديها كم اختتمت الحلقة بصوتية للاستاذ و مولاي عز الدين ابوسعيد من اسبانيا يعاتب فيها من يعادي الرفقة ويعارضها بدون عمل موازي انما يعادي اشخاص بعينهم بدافع الحقد والانانية