بداية الوحده الثانيه علوم متكاملة أولى ثانوى الترم الثاني ، فى هذا الدرس سوف نتعرف على مفهوم صور الطاقة و مصادر الطاقة والغازات الناتجة عن احتراق الوقود الحفرى وتأثيرها على البيئة و أليه عمل محطات انتاج الطاقة الكهربائية من الوقود الحفرى .
شرح الدرس الرابع علوم متكاملة الترم التاني
شوح مصادر الطاقه غير المتجدده
شرح اول درس ف الفصل التاني علوم متكامله
شرح الطاقه الغير متجدده
حل الدرس الاول ف الفصل التاني علوم متكامله الترم التاني
حل مصادر الطاقه الغير متجددة, شرح الدرس الرابع علوم متكامله الترم التاني
شرح الدرس الرابع الترم التاني علوم متكاملة
.
تشمل صور الطاقة:
الطاقة الضوئية (مثل ضوء الشمس).
الطاقة الحرارية (مثل الإشعاع الحراري).
الطاقة الكيميائية (مثل الطاقة في الوقود والطعام).
الطاقة النووية (مثل تلك الناتجة عن التفاعلات النووية).
الطاقة الكهربائية (مثل الكهرباء المستخدمة في الأجهزة).
الطاقة الميكانيكية (مثل طاقة الحركة).
محطة توليد الكهرباء:
يوضح الشكل الموجود في الصورة نموذجًا لمحطة توليد الكهرباء باستخدام الطاقة المائية.
توضح العملية كيف تتحول الطاقة من صورة إلى أخرى، حيث:
تبدأ الطاقة في شكل طاقة وضع للمياه المخزنة في السد.
تتحول إلى طاقة حركة عندما تتدفق المياه.
تدير التوربينات، فتحول الطاقة الحركية إلى طاقة ميكانيكية.
يقوم المولد الكهربائي بتحويل الطاقة الميكانيكية إلى طاقة كهربائية يمكن استخدامها.
مصادر الطاقة غير المتجددة:
هي مصادر تستخرج من الأرض وتحتاج ملايين السنين لتتشكل، وعند استهلاكها لا يمكن تعويضها بسرعة.
من أبرز أنواعها:
النفط الخام:
خليط من الهيدروكربونات يستخرج من باطن الأرض.
ستخدم في تشغيل وسائل النقل والصناعات الكيميائية وإنتاج البلاستيك.
احتراقه يؤدي إلى انبعاث غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون (CO₂)، مما يسبب الاحتباس الحراري وتغير المناخ.
تسرب النفط من الناقلات يسبب تلوثًا بيئيًا خطيرًا يهدد الحياة البحرية.
هذا الشرح يلخص محتوى الصورة ويوضح كيفية تحول الطاقة ومصادرها المختلفة.
هذه الصفحة من كتاب العلوم للصف الأول الثانوي تتحدث عن الطاقة والموارد الطبيعية، وتركز على أنواع الوقود الأحفوري والغازات الناتجة عن احتراقه. إليك شرحًا مبسطًا للمحتوى:
1. الفحم الحجري:
نوع من الوقود الأحفوري يتكون من بقايا النباتات المتحللة منذ ملايين السنين.
يستخرج من المناجم ويستخدم كوقود أساسي في إنتاج الكهرباء وتشغيل المصانع.
احتراق الفحم يسبب إطلاق غازات ضارة مثل ثاني أكسيد الكربون وأول أكسيد الكربون، مما يلوث الهواء.
✅
2. الغاز الطبيعي:
مزيج من الغازات القابلة للاشتعال يستخرج من باطن الأرض.
يستخدم في الطهي والتدفئة وتوليد الكهرباء، ويعتبر أقل تلويثًا من الفحم والنفط.
عند احتراقه، ينتج ثاني أكسيد الكربون الذي يسبب ظاهرة الاحتباس الحراري.
"قد تحدث تسربات خطيرة من أنابيب نقل الغاز تؤدي إلى تلوث البيئة وزيادة خطر الانفجارات."
3. الغازات ومُلوثات الهواء الناتجة عن احتراق الوقود الأحفوري:
ثاني أكسيد الكربون (CO₂):
ناتج عن احتراق الهيدروكربونات (مثل الميثان CH₄) مع الأكسجين.
يساهم في ظاهرة الاحتباس الحراري.
✅ مثال:
"احتراق غاز الميثان."
---
4. أول أكسيد الكربون (CO):
غاز سام عديم اللون والرائحة والطعم، ينتج عند الاحتراق غير الكامل للوقود.
يتفاعل مع الهيموجلوبين في الدم بدلًا من الأكسجين، مما يؤدي إلى نقص الأكسجين في الجسم.
✅ نشاط بحثي:
"ما تأثير غاز أول أكسيد الكربون على جسم الإنسان؟"
يمنع وصول الأكسجين للخلايا، مما يسبب الاختناق، الدوخة، الإغماء، وفي الحالات الشديدة قد يؤدي إلى الوفاة.
---
الخلاصة:
الفحم والغاز الطبيعي مصدران مهمان للطاقة لكنهما يسببان تلوثًا بيئيًا.
أهم الملوثات الناتجة: ثاني أكسيد الكربون (يسبب الاحتباس الحراري) وأول أكسيد الكربون (غاز سام يسبب الاختناق).
الاستخدام غير الآمن لهذه المصادر قد يؤدي إلى كوارث بيئية وصحية.
هذه الصفحة تتحدث عن أكاسيد النيتروجين والكبريت، وتأثيرها على البيئة. إليك ملخصًا لما تحتويه:
1. أكاسيد النيتروجين (NO, NO₂)
تتشكل عند احتراق الوقود في درجات حرارة عالية، حيث يتفاعل النيتروجين الموجود في الهواء مع الأكسجين، مما يؤدي إلى تكوين أكسيد النيتريك (NO).
بعد ذلك، يتفاعل أكسيد النيتريك مع الأكسجين في الهواء لتكوين ثاني أكسيد النيتروجين (NO₂)، وهو غاز ضار.
مثال: في محركات السيارات، يحدث هذا التفاعل بسبب ارتفاع درجات الحرارة داخل المحرك.
تأثير ثاني أكسيد النيتروجين على الصحة والبيئة:
غاز ضار يمكن أن يسبب تهيج العين والجهاز التنفسي.
التعرض الطويل له قد يؤدي إلى مشاكل تنفسية وأمراض رئوية.
يسهم في تكوين المطر الحمضي، مما يضر البيئة والنباتات.
2. أكاسيد الكبريت (SO₂, SO₃)
تنتج من احتراق الوقود الذي يحتوي على الكبريت، مثل الفحم والبترول.
يتفاعل الكبريت (S) مع الأكسجين ليعطي ثاني أكسيد الكبريت (SO₂)، والذي يمكن أن يتأكسد لاحقًا إلى ثالث أكسيد الكبريت (SO₃).
تأثير أكاسيد الكبريت على البيئة:
تتفاعل مع بخار الماء في الهواء لتكوين حمض الكبريتيك (H₂SO₄)، وهو أحد مكونات المطر الحمضي.
الأمطار الحمضية تؤدي إلى تآكل المباني الحجرية، وإلحاق الضرر بالغابات والتربة.
تتفاعل مع كربونات الكالسيوم (مثل الموجودة في الرخام) مما يؤدي إلى تآكلها.
3. دور المواد الكيميائية والتلوث
الأنشطة الصناعية، مثل حرق الوقود الأحفوري، تؤدي إلى انبعاث أكاسيد النيتروجين والكبريت.
هذه الملوثات تسهم في الأمطار الحمضية وتلوث الهواء، مما يؤثر سلبًا على صحة الإنسان والبيئة.
الخلاصة
أكاسيد النيتروجين والكبريت هي ملوثات خطيرة تنبعث من احتراق الوقود الأحفوري.
تسهم في تكوين المطر الحمضي، مما يؤثر سلبًا على المباني، والنباتات، والصحة البشرية.
تقليل استخدام الوقود الملوث، واعتماد مصادر طاقة نظيفة، يساعد في الحد من هذه المشكلات البيئية.