MENU

Fun & Interesting

والد الزفزافي: أعترف ان ابني ارتكب جنحة في المسجد والمخزن نجح في تخويننا

Video Not Working? Fix It Now

والد الزفزافي: أعترف ان ابني ارتكب جنحة في المسجد والمخزن نجح في تخويننا نظم المكتب السياسي لحزب النهج الديموقراطي العمالي، مهرجانا تضامنيا مع المعتقلين السياسيين بحضور عائلاتهم وهيئات سياسية ونقابية وحقوقية، يومه السبت عشرين أبريل الجاري، بمقر نادي هيئة المحامين بحي المحيط بعاصمة المملكة المغربية، الرباط. أحمد الزفزافي، والد ناصر الزفزافي، أحد قادة حراك الريف، المحكوم بعشرين سنة سجنا، ندد بدوره باستمرار الاعتقال السياسي في المغرب، بقوله: “جئت من المنطقة التي عرفت اختطاف واعتقال أكبر عدد من المواطنين منذ سنة 1956 إلى اليوم؛ فمنذ ذلك الحين ونحن نطالب بإطلاق سراح المعتقلين، ودائما الدولة كانت تقول إن المحاكمات عادلة، إلى أن اعترفت سنة 2004، عند تشكيل هيئة الإنصاف والمصالحة، بأنها ظالمة لهذا الشعب”. وتابع المتحدث ذاته: “مظلوميتنا في الريف متعددة حتى سمينا الأوباش، وهذا نعت مخزٍ”، ليرد الحضور في القاعة: “عاش الشعب وعاش عاش… المغاربة ماشي أوباش”، وتابع الزفزافي في القول نحن منذ 1956 إلى حدود اليوم نطالب بإطلاق سراح المعتقلين، كما نطالب بإطلاق سراح حتى البعض الذين يعيشون خارج أسوار السجون بالمغرب. وعاد والد ناصر الزفزافي إلى سنة 2017، إذ تم اعتقال نجله في مدينة الحسيمة، قائلا: “ناصر حُكم بعشرين عاما نظير جنحة ارتكبها في المسجد يوم الجمعة، لأن الخطيب بدل أن يتحدث عن فضائل رمضان الذي كان سيأتي في اليوم الموالي بدأ يكفّر ويُشيطن نشطاء حراك الريف وكل من سار في مسيرة بالحسيمة”. وأضاف أحمد الزفزافي،: “إننا لسنا انفصاليين، لكن المخزن استطاع غسل أدمغة البعض بادّعاء أن أهل الريف أرادوا الانفصال وتحويل المغرب إلى نموذج سوريا، مؤكدا على أنه قد نجح في ذلك رغم أن المحتجين الذين شاركوا في مسيرة ‘لسنا انفصاليين’ في الحسيمة، الذين زاد عددهم عن 350 ألف مشارك، وهو رقم يعادل عدد المشاركين في المسيرة الخضراء، لم يكونوا يطالبون بمناصب أو امتيازات، بل كانوا يرفعون مطالب مشروعة”. واسترسل في القول، بأن مسيرة النساء في الريف يوم 8 مارس 2017، عرفت حضور نساء بالبرقع وذلك برضى من أزواجهم ذوي اللحى الطويلة، نظرا لمصداقية نداء قائد حراك الريف. وأكد والد ناصر الزفزافي على أن الحراك الشعبي بالريف كان فرصة من ذهب لأن تتحول لاحتجاجات في سائر المدن المغربية للمطالبة بالديمقراطية. “فبراير.كم” إنه صوت الجميع. إنه عنوان الحقيقة كما هي بدون رتوش. الرأي والرأي الآخر. تابعونا على: Official Website | http://www.Febrayer.com Facebook | https://facebook.com/Febrayer instagram: https://instagram.com/febrayer #بارطاجي_الحقيقة

Comment