MENU

Fun & Interesting

من هو الخائن الذى سلم الضيف للمخابرات الاسرائيلية ؟

المواطن سعيد 167,119 lượt xem 22 hours ago
Video Not Working? Fix It Now

حلقات مقترحة
سفاح الكرملين
https://www.youtube.com/watch?v=Xfp3ROzLBEw
جاسوسة الملابس الداخلية
https://www.youtube.com/watch?v=sTfRY6PBS3s
جاسوس العراق
https://www.youtube.com/watch?v=9IFjmYU7xOk
معركة الفلوجه
https://www.youtube.com/watch?v=xmlhUVkMOSA
تحطم طائرة سعودية
https://www.youtube.com/watch?v=NWpCTlgrEuA
اغتيال هنيه
https://www.youtube.com/watch?v=0XnlEq4QVaY
سرقة حاملة الطائرات
https://www.youtube.com/watch?v=-XM_rVRWiYA
مذبحة الكعبة
https://www.youtube.com/watch?v=I-tC1QVvLew
خيانة البدو
https://www.youtube.com/watch?v=gKaWDHLUWX4
ملوك حرب المدن
https://www.youtube.com/watch?v=_Bwi_UsQETg&t=11s
كيف أسقط الـ F-16
https://www.youtube.com/watch?v=sPt6jHt4AZg
المخابرات الفلسطينية
https://www.youtube.com/watch?v=TI7nTevbbds

بصوت واضح جهوري ومباشر وصورة مظللة، أعلن محمد الضيف (أبو خالد) القائد العام لـ«كتائب القسام»، الجناح المسلح لـ«حماس» بدء عملية «طوفان الأقصى» ضد إسرائيل، ووضعها لعدة ساعات تحت النار، في موقف لم تختبره منذ العبور المصري عام 1973: صواريخ تسقط على تل أبيب والقدس، ومستوطنات وكيبوتسات ومواقع إسرائيلية مسيطر عليها تماماً من مقاتلي «القسام»، جنود الضيف.
براً وبحراً وجواً، انطلق عناصر «حماس» وسيطروا على مواقع إسرائيلية، وقتلوا إسرائيليين، وأخذوا آخرين إلى قطاع غزة، بأوامر الضيف الذي يثبت مرة أخرى أنه صاحب الكلمة العليا فلسطينياً، في بدء حرب أو في وقفها.
لا أحد يعرفه سوى عائلته، ومجموعة قليلة من «حماس»، والأغلب أنهم جميعاً في مرحلة ما لا يعرفون أين يكون الرجل الذي تطارده إسرائيل منذ عقود، باعتباره المطلوب رقم 1.
يوجد للضيف 3 صور، واحدة قديمة للغاية، والثانية وهو ملثم، والثالثة صورة لظله، وحتى إسرائيل التي تتباهى بأن لديها أقوى استخبارات في العالم لا تملك صورة حديثة له.
في يناير (كانون الثاني) 2011، توفيت والدته، فحضر كل قيادات «حماس» الجنازة، إلا هو، الوحيد الذي لم يعرف آنذاك هل حضر أم لا! وقالوا آنذاك إنه حضر ولم يعرفه أحد، وقالوا إنه لم يحضر أبداً لدواعٍ أمنية، وقالوا أيضاً إنه تخفَّى بزي مُسن وودع والدته ثم مضى.
لا يستخدم التكنولوجيا، ذكي وسريع البديهة، وليس محباً للظهور، ونادراً ما اضطر لبث رسائل صوتية، معلناً بداية معركة جديدة مع إسرائيل.
ومنذ نحو 3 عقود، لم يظهر الضيف في أماكن عامة، أو كما يقول من سألتهم «الشرق الأوسط» في غزة: «لو نظرنا إليه ما عرفناه».
وربما يفسر هذا الحس الأمني العالي للضيف كيف لم تتمكن إسرائيل من الوصول إليه عدة مرات.
ورأس الضيف مطلوب لإسرائيل منذ منتصف التسعينات، حتى شيمعون بيريس الذي كان رئيساً للوزراء عام 1996، طلب من الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات اعتقاله، قبل أن يبدي عرفات استغرابه من الاسم، وكأنه لا يعرفه، ليعترف بيريس لاحقاً بأنه اكتشف أن عرفات كان يحميه ويخفيه ويكذب بشأنه.
حاولت إسرائيل قتله أكثر من مرة، وأصابته في مرتين.
اسمه الحقيقي: محمد دياب إبراهيم المصري، وشهرته الضيف. وُلِد عام 1965 لأسرة فلسطينية لاجئة من بلدة القبيبة، واستقرت في مخيم خان يونس جنوب قطاع غزة. نشأ محمد في أسرة فقيرة للغاية، واضطر لترك الدراسة مؤقتاً لإعانة أسرته، وقد عمل مع والده في الغزل والتنجيد، ومن ثم أنشأ مزرعة صغيرة للدواجن، وعمل سائقاً قبل أن يصبح مطارداً لإسرائيل.
يقول رفاقه في الحي الذي نشأ فيه، إنه كان وديعاً وصاحب دعابة وخفة ظل وطيب القلب ويميل إلى الانطواء. انضم الضيف لحركة «حماس» في نهاية عام 1987 عبر علاقته بالمساجد. عاد إلى دراسته وتلقى تعليمه في الجامعة الإسلامية في غزة، وتخرج فيها عام 1988، بعد أن حصل على درجة البكالوريوس في العلوم.
خلال ذلك، أنشأ الضيف فرقة «العائدون» الفنية الإسلامية، وكانت تعنى بشؤون المسرح، وعرف عن الضيف ولعه بالتمثيل؛ فقد أدى عدة أدوار مسرحية، ومن بينها شخصيات تاريخية. وكان الضيف مسؤولاً عن اللجنة الفنية خلال نشاطه في مجلس طلاب الجامعة الإسلامية.
اعتقلته إسرائيل عام 1989، وقضى 16 شهراً في سجون الاحتلال موقوفاً دون محاكمة، بتهمة العمل في الجهاز العسكري للحركة. بعد خروج الضيف من السجن، بدأ مع آخرين في تأسيس «القسام». وخلال التسعينات أشرف وشارك في عمليات لا تحصى ضد إسرائيل.
اعتقلته السلطة الفلسطينية في شهر مايو (أيار) من عام 2000 بطلب من إسرائيل، وكانت علاقته بالسلطة متقدمة وجيدة، وجرى اعتقاله ضمن تفاهمات.
في 2002 تسلم قيادة «القسام» بعد اغتيال قائدها العام صلاح شحادة. تعرض لأول محاولة اغتيال في 2001؛ لكنه نجا. وبعد سنة واحدة جرت محاولة ثانية عندما أطلقت مروحية «أباتشي» صاروخين نحو مركبة الضيف، وأصاب أحدهما الضيف بجروح، وعالجه في مكان غير معروف قائد «حماس» عبد العزيز الرنتيسي (الذي اغتيل سنة 2004)، وكان طبيباً.


من المصادر
https://linksshortcut.com/JYshg
https://linksshortcut.com/FkDLt
https://linksshortcut.com/GGDrR
https://linksshortcut.com/jLPjE
https://linksshortcut.com/Jwnse
https://linksshortcut.com/wtHPV
https://linksshortcut.com/NqIsA
https://linksshortcut.com/bDgac
https://linksshortcut.com/xcFob
https://linksshortcut.com/Nvcao
https://linksshortcut.com/GxEbv

قناة تليجرام
https://t.me/Almwatn_Said
قناة تيك توك
https://www.tiktok.com/@almwatn.said?_t=8prM5ZvGLqs&_r=1
صفحة فيسبوك
https://www.facebook.com/AhmedSaidOfficial1?mibextid=LQQJ4d
حساب تويتر
https://x.com/ASaidOfficial


#المواطن_سعيد #سوريا #غزة
#الامارات #السعودية #البحرين #ايران #موريتانيا #اليمن #المغرب #تونس #ليبيا #السودان #افريقيا #أمريكا #فرنسا #بريطانيا #مصر #ايطاليا #قطر #العراق #الأردن #ايران #فلسطين #تركيا #america #europe #britain #france #viral #viralvideo #viralshorts #refugees

Comment