انا غريب. والغريب لا عنوان له الا موضع قدميه. ولكنني أيضاً لا ارى كل ما يدور حولي، فهو اعلى من إدراكي وقامتي فانا كطفل " أشب" لأرى. ولكني اشب على أطراف عنواني، اي قدمي لأنني غريب هنا. وأرحل على هذه الأقدام. وحينما تغيم حولي. أشب لأرى.