يعيش الناس في زمن عيسى عليه السلام، وبعد انتهاء فتنة يأجوج ومأجوج في بركة وخير عظيمين، فيأمر الله الأرض أن تنبت أشجارها وثمارها، وأن ترد بركتها مما ينتفع به الإنسان والحيوان والطير، فيومئذ تأكل الجماعة من الناس، من ثمرة الرمانة الواحدة ويشبعون منها لكبرها، وذلك من بركة الأرض، ويستظلون من حر الشمس بقحفها، وذلك حتى يأذن الله تعالى بأمره.
لا تنسوا الاشتراك في القناة وتفعيل زر الجرس ليصلكم الجديد دائمًا، ونرحب بأسئلتكم واقتراحاتكم وآرائكم في التعليقات..
حساب الدكتور على تويتر
https://twitter.com/raghebelsergany
صفحة الدكتور على الفيس بوك
https://ar-ar.facebook.com/ragbelsergany/