شنو السر لي داه لويس🔥 تحقيقات دامت لمدة نهار و فالاخير كلشي بان تفاصيل صادمة #قصص
في جريمة هزت ولاية أوكلاهوما الأمريكية عام 2010، اتُهمت المراهقة كايلاي فراير (15 عامًا) بالتآمر مع حبيبها جاي تشايلز (21 عامًا) لقتل والدها لويس فراير بطريقة وحشية. وكشفت التحقيقات أن الدافع كان تمرد المراهقة على قوانين والدها الصارمة ورغبتها في العيش مع أمها المدمنة.
تفاصيل :
وجدت كايلاي ج ثة والدها مطعونة في الرقبة والظهر في غرفة نومه، وأبلغت الشرطة بأنها "اكتشفت الجريمة صباحًا".
كشفت تحقيقات الشرطة أن كايلاي كانت تخفي علاقة غير قانونية مع جاي (يكبرها بست سنوات)، وأن والدها اكتشف الأمر وهدد بإنهاء العلاقة.
استدرجت كايلاي حبيبها لتنفيذ جرم، وزعمت له أنها حامل (كذبًا) لتوريطه، بينما سجلت مذكراتها الشخصية كراهيتها لوالدها.
الأدلة القاتلة:
سجلات المكالمات: كشفت اتصالات بين كايلاي وجاي قبل وبعد جرم.
اعتراف جاي: كشف أن كايلاي خططت لل.ج مة وحددت له مكان السكين والسيارة المسروقة.
المذكرات الشخصية: كتبت كايلاي عن كراهيتها لوالدها بسبب "منعه لها من الحرية".
المحاكمة والعقاب:
حُكم على جاي بالسجن مدى الحياة بعد اعترافه، بينما نُقلت كايلاي للمحاكمة كبالغة وحُكم عليها بالسجن مدى الحياة أيضًا عام 2011.
كشفت القضية اضطراب العلاقة الأسرية وتأثير الأصدقاء على المراهقين، حيث وصفت النيابة كايلاي بـ"المتلاعبة" التي استغلت حبيبها لتنفيذ جري متها.
القضية أظهرت كيف يمكن أن تتحول الخلافات العائلية إلى مأساة دموية بفعل التمرد المراهق والتأثيرات الخارجية