MENU

Fun & Interesting

ميليشيات احمد الشرع تقتل العلويين فى سوريا .. متى يقرر السيسي ترحيل السوريين اتباع الجولاني من مصر ؟

Mohamed Elmasry محمد المصرى 9,271 lượt xem 1 day ago
Video Not Working? Fix It Now

#الساحل_السوري #اللاذقية
مصر تنتظر وثيقة مهمة لأخطر ملف يواجه الحكومة
الوثيقة المرتقبة ستكشف عن تفاصيل حول الدين العام المحلي والأجنبي
تترقب الأسواق في مصر وثيقة مهمة من وزارة المالية، والتي من المتوقع أن تُعلن في نهاية مارس الحالي، حيث ستتضمن خطط الوزارة للتعامل مع أخطر ملف يواجه الحكومة المصرية حالياً: حجم الديون وفوائدها التي تستحوذ على نحو 80% من مصروفات الدولة.

الوثيقة المرتقبة ستكشف عن تفاصيل حول الدين العام المحلي والأجنبي، إضافة إلى السندات الحكومية المقبلة.

ما يميز هذه الوثيقة هو تأكيد مصر على نيتها في تخفيض الدين العام، الذي زادت فوائده بشكل كبير نتيجة للأزمة الاقتصادية التي دفعتها إلى تقديم عوائد مرتفعة للمستثمرين لجذبهم للاستثمار في الديون العامة.
عد تحسن طفيف في الاقتصاد، تسعى الحكومة الآن إلى عكس الاتجاه السابق وتخفيض الديون وفوائدها. وقد بدأت فعلاً في تنفيذ هذه السياسة من خلال سداد 39 مليار دولار العام الماضي كأقساط وفوائد للديون الخارجية، وكان لصفقة "رأس الحكمة" وزيادة الإيرادات الدولارية لمصر دور كبير في تغطية هذه الالتزامات.

لكن تبقى هناك استحقاقات أكبر في الأفق، حيث بلغ الدين الخارجي لمصر في سبتمبر الماضي نحو 155 مليار دولار، بينما وصل الدين المحلي إلى 8.7 تريليون جنيه بنهاية يونيو الماضي.

ويتطلب تخفيض هذه الديون تمويلًا ضخمًا، ومن المتوقع أن يتم توفير هذا التمويل من صفقات كبيرة مثل "رأس الحكمة".

لكن في ظل استمرار الحكومة في الاقتراض عبر إصدار السندات، ما زالت المؤسسات الدولية تحذر من مخاطر هذه الديون وفوائدها، رغم الجهود التي بذلتها مصر لسداد مليارات الدولارات.

وقد جاء هذا التحذير من عدة مؤسسات مثل وكالة موديز، والبنك الأوروبي لإعادة الإعمار، وبنك "بي أن بي باريبا".

يبقى السؤال: هل ستكشف الوثيقة المرتقبة عن خطة غير تقليدية لخفض الديون، أم أننا سنشهد صفقة بحجم "رأس الحكمة" تسهم في تقليص حجم الديون بشكل كبير؟.
اتهم الفرقة الرابعة.. أول تعليق من رامي مخلوف على أحداث الساحل
منذ سقوط نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، واختفاء المقربين منه، لم يظهر ابن خاله رامي مخلوف أبداً كما لم يعرف مكانه.
منذ سقوط نظام الرئيس السوري، بشار الأسد، في ديسمبر/كانون الأول من العام الماضي، واختفاء المقربين منه، لم يظهر ابن خاله رامي مخلوف أبداً كما لم يعرف مكانه.
تحركات غبية"
إلا أن ما جرى من تطورات دامية في الساحل السوري خلال الساعات القليلة الماضية، لم يمنع "حوت الاقتصاد السوري"، كما كان يعرف من التعليق.

فقد أطل الرجل عبر حسابه على "فيسبوك" والذي استعمله مراراً قبيل سقوط النظام للحديث عما يجري في سوريا هو الذي كان قيد الإقامة الجبرية في القرداحة، كما كان متداولاً، مندداً بما جرى.

"ضباط الفرقة الرابعة"
واتهم مخلوف اليوم الأحد ضباط "الفرقة الرابعة" التي كان تتبع لماهر الأسد شقيق الرئيس السابق بشار، بالمتاجرة بدم العلويين، وفق تعبيره.

كما قال إن مقربين من الأسد قاموا بـ"تحركات غبية" كادت تقضي على الطائفة العلوية، وفق المنشور.
وتابع أن الضباط في النظام السابق بينهم غياث دلا ورئيس الأمن العسكري وبعض المدنيين ورطوا أهل الساحل السوري وتاجروا بدمائهم، مؤكداً أنهم استغلوا حاجة المدنيين إلى المال بعد فقدانهم وظائفهم المدنية والعسكرية وإيهامهم بالسيطرة على المنطقة والحاجة إلى حراستها.

"الرئيس الهارب"
وأضاف: "أنتم قبضتم الأموال وجعلتم أهلنا يدفعون دماء وذلاً وجوعاً". ووجه رسالة للأسد قائلاً: "ألم تكتفِ أيها الرئيس الهارب بما فعلته سابقاً من تدمير البلاد وتقسيمها وتدمير جيشها واقتصادها وتجويع شعبها والهروب بأموال لو توزعت على الشعب لما كان هناك جائع ولا فقير"، وفق كلامه.
كذلك زعم أنه يعمل بشكل جدي وعلى أعلى مستوى من التنسيق لإيجاد حلول جذرية تمنع تكرار هكذا أحداث وتضمن الأمن والأمان وتمنع كل هذه التجاوزات والانتهاكات، متوقعاً عودة كل الأشخاص المدنيين والعسكريين الذين طردوا من وظائفهم إلى مواقعهم، بحسب المنشور.

مقتل أكثر من 700 مدني علوي
يشار إلى أنه منذ الخميس الماضي اشتعل التوتر والاشتباكات بعدة مناطق في الساحل السوري، تقطنها أغلبية من الطائفة العلوية.

مسؤول أمني لـ "العربية": السيطرة على 90% من منطقة الساحل
فيما جدد الرئيس السوري، أحمد الشرع، دعوته للحفاظ على السلم الأهلي. وأكد أن الأزمة الحالية "عدت على خير"، مشدداً على أن لا خوف على سوريا، داعياً السوريين إلى "الاطمئنان لأن البلاد تتمتع بمقومات للبقاء"، مضيفاً "قادرون على العيش سويا في هذا البلد".

في حين أفادت مصادر العربية/الحدث بمقتل أكثر من 700 شخص من قوات الأمن ومسلحين موالين للرئيس السابق بشار الأسد، أو ممن وصفوا بفلول النظام.
الشرع يهدد واتهامات "إعدامات ميدانية"... ما الذي يحدث في الساحل السوري؟
دعا رئيس المرحلة الانتقالية في سوريا، أحمد الشرع، من وصفهم بـ "فلول النظام السابق" إلى تسليم أنفسهم وأسلحتهم قبل "فوات الأوان"، مشيراً إلى أن هذه "الفلول" سعت لاختبار سوريا الجديدة "التي يجهلونها".

وطالب الشرع قوى الجيش والأمن في سوريا بـ "حماية المدنيين"، وعدم السماح لأحد بـ "التجاوز والمبالغة في رد الفعل".
كاتس يهاجم الشرع: "خلع القناع وكشف عن وجهه الحقيقي"
علّق وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس، يوم الجمعة، على الأحداث الأخيرة التي تشهدها منطقة الساحل في سوريا، حيث تواجه السلطات الجديدة تحركات تقول إنها لفلول النظام السابق.

وقال كاتس في بيان: "الجولاني (أحمد الشرع) استبدل ثوبه ببدلة وقدم وجها معتدلا، والآن خلع القناع وكشف عن وجهه الحقيقي: إرهابي من مدرسة القاعدة يرتكب أفعالا مروعة ضد السكان المدنيين".

وشدد كاتس على أن إسرائيل "ستدافع عن نفسها ضد أي تهديد قادم من سوريا"، مع التعهد بأن الجيش "سيستمر في العمل للحفاظ على جنوب سوريا منزوع السلاح"، حسبما نقل موقع "تايمز أوف إسرائيل".

Comment