إيران تضرب في العمق… والضربة وجعت الكيان وخلّت أمريكا تطلع القاذفات والسعودية و الامارات في المواجهة
الضربة اللي وجعت الكيان… وخلّت أمريكا تطلع القاذفات
العنوان ده مش مجرد مبالغة، ده وصف حقيقي لحالة الذعر اللي ضربت قلب الكيان بعد الضربة الإيرانية الأخيرة. الهجوم الإيراني اللي طال مبنى الموساد في قلب تل أبيب مش بس فتح جرح أمني عميق، لكن كشف إن "الردع الإسرائيلي" ما بقاش يردع حد، وإن إيران فعلاً قدرت توصل للعصب المكشوف عند العدو.
من أول لحظة والضربة الإيرانية متصدرة التريند في كل وسائل الإعلام. إيران تضرب الموساد ما كانتش مجرد عنوان في جريدة… ده كان بداية لانهيار هيبة إسرائيل في عيون نفسها قبل خصومها. هجوم إيراني على تل أبيب حصل بالصواريخ، والمسيّرات، واللي أغرب… إن الدفاعات الجوية الإسرائيلية ما لحقتش تتصرف.
السؤال اللي دوّخ كل محللي الأمن في الكيان:
إزاي إيران قدرت توصل للموساد؟
وإزاي فيه ثغرة بالحجم ده في شبكة الاستخبارات؟
والأخطر… هل دي كانت "رسالة النهاية" زي ما فهمها بعض قادة الأمن؟
وسط الفوضى دي، طلع نتنياهو يطلب التدخل المباشر من أمريكا.
كل التهديدات اللي كان بيقولها عن ضرب إيران، طلع مش قادر ينفذها لوحده.
طلب من ترامب إنه يتدخل شخصيًا، والنتيجة؟
القاذفات النووية الأمريكية بدأت تطلع من قواعدها!
كل ده حصل في ٤٨ ساعة.
يعني من لحظة ما إيران ضربت، لحد ما ترامب استدعى مجلس الأمن القومي الأمريكي، وأصدر أوامره بتجهيز السلاح النووي التكتيكي، المشهد كان بيقلب من مواجهة محدودة لحرب ممكن تغيّر شكل الشرق الأوسط كله.
الرد الإيراني كان فيه صدمة نفسية أكتر من كونه بس عملية عسكرية.
صواريخ إيران الجديدة اللي تقال إن وزنها يوصل لـ ٢ طن… لسه ما اتستخدمتش.
يعني اللي اتضرب حتى الآن مجرد رأس المشهد، ولسه الباقي في الجعبة!
ترامب من ناحيته بيصعّد، لكنه عارف إن اللعبة دي لو خرجت عن السيطرة، أمريكا كلها هتدخل في صراع طويل.
علشان كده بدأت تخرج تسريبات عن محاولة رجوع للمفاوضات، ولو من تحت الترابيزة.
لكن إيران؟
واضحة جدًا في رسالتها…
الرد الإيراني مش هيقف إلا لما الكيان يعترف إن زمن الغطرسة انتهى.
الناس بقت بتسأل:
هل إسرائيل تحت النار فعلاً؟
ولا دي مجرد فقاعات إعلامية وهتنتهي؟
والإجابة ببساطة… موجودة في الصور اللي انتشرت من تل أبيب:
بيوت مهدومة، صافرات إنذار، ورعب في الشوارع.
الأزمة دلوقتي مش بين إيران والكيان بس،
الحرب الإيرانية الإسرائيلية بقت فيها طرف تالت اسمه أمريكا.
والخوف الحقيقي مش من الحرب نفسها…
لكن من اللي جاي بعدها لو الضربة النووية فعلاً اتنفذت.
ناس كتير شايفة إن دي مش معركة صواريخ،
دي معركة إرادات…
وإيران بعتت رسالة النهاية،
مش لإسرائيل بس…
لكن لكل اللي كان فاكر إنها دولة محاصَرة وضعيفة.
التحليلات اللي جاية من The Guardian وNYT وAl Jazeera English كلها بتتكلم عن مرحلة جديدة في الشرق الأوسط.
توازنات اتغيرت، ومراكز قوى اتقلبت.
وحتى اللي بيقول إن "إيران بتبالغ"،
مايقدرش ينكر إن في الضربة الإيرانية الأخيرة،
الكيان اتعرّى،
وكل منظومات الحماية اللي كان بيتباهى بيها…
وقعت!
الردع النووي اللي إسرائيل كانت بتهدّد بيه،
بقى دلوقتي على وشك إنه يتفعّل.
بس فيه مشكلة…
أول ما أمريكا تدخل بقوة، الصين وروسيا مش هيسكتوا.
يعني المعادلة اتعقدت أكتر،
وكل خطوة محسوبة بالغالي.
دلوقتي السؤال الأكبر:
هل فعلاً ترامب وإيران رايحين للمواجهة المباشرة؟
ولا الكل هيرجع خطوة لورا علشان يكتبوا مشهد النهاية بحبر الدبلوماسية بدل الدم؟
الحلقة دي بتحاول تقرّب الصورة،
بس اللعبة لسه مش باينة كلها.
#السعودية #عاجل #العربية #الإمارات #تونس #المغرب #الجزائر #مصر #العراق #اليمن #سوريا #قطر #الكويت #عمان #ليبيا #تركيا #روسيا #أميركا #أوكرانيا #الصين #الهند #باكستان #إيران #فلسطين #غزة #بغداد #دمشق #القاهرة #الرياض #مكة #جدة #البحرين #الأردن #روسيا #موسكو #باريس #فرنسا #برشلونة #ريال_مدريد #الأهلي #طهران #أنقرة #إسطنبول #دمشق #كورونا #إثيوبيا #كييف #روما #نيويورك #واشنطن #أفغانستان
#news #breaking #live #livestream #USA #Russia #China #Europe #india #pakistan #turkey #israel #palestine #gaza #iran #syria #iraq #algeria #morocco #egypt #cairo #saudi #UAE #moscow #damascus #ankara #Istanbul #france #barcelona