لا ينبغي أن يضع الإنسان عامل السن عائقًا أمامه في طلب العلم، حتى وإن بلغ من العمر عِتِيًّا فلا يترك التردد على المشايخ والعلماء والاستفادة منهم، مع عرض عدد من كتب التفسير الميسَّرَة لطلبة العلم المبتدئين في التفسير أو لعوام الناس، ومنها: الواضح في التفسير لمحمد علي الصابوني، والحديث عن كتب الأدب، وذكر بعض ما فيها من مساوئ ومحاسن، ومنها كتاب الأغاني والمستطرف والعقد الفريد. والحديث عن ضرورة وجود جمعيات خيرية للكتب، وفوائد الكتب الإلكترونية لطلبة العلم، مع ضرورة التعامل معها بحذر، وتوثيق المعلومة من الكتب المطبوعة.