زيارة النبي ﷺ لقبر والده: مشهد مؤثر وعبرة خالدة _ الشيخ عبد الحميد كشك
وَأَعِدُّوا لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ
👇 تضم قناة "أضواء الرباط"
◄مجموعة متنوعة من الفيديوهات المتعلقة بالقرآن الكريم والموضوعات الإسلامية.
◄تهدف القناة إلى تعزيز الوعي الديني والتربوي بين المشاهدين.
◄تحث إدارة القناة الزوار على الاشتراك وتفعيل زر الإشعارات لمتابعة كل جديد.
◄القناة تستخدم التنبيهات كأداة لجذب المشاهدين ودعوتهم للانضمام.
◄يتم تقديم المحتوى بشكل منظم مع مقدمة تتبع كل فيديو.
◄ تنويه إذا رأيت مقطع إعلاني يخالف الدين الإسلامي أغلق الفيديو وعاود تصفحه من جديد.
◄ نرجو مشاركة الفيديوهات ليستفيد منها الجميع .
◄https://www.youtube.com/channel/UCcihVAwfySu91ZByRJ_bxkg?sub_confirmation=1
◄https://www.youtube.com/playlist?list=PLiVe8siII59GYrhHGifqTTPHCkdxpPRtC
........................................
"زيارة النبي ﷺ لقبر والده: مشهد مؤثر وعبرة خالدة"
في لحظة تفيض بالمشاعر، وقف النبي ﷺ أمام قبر والده عبد الله بن عبد المطلب، ذلك الأب الذي لم يحظَ برؤيته في حياته، لكنه ظل في قلبه ووجدانه. كانت الزيارة مشهدًا مؤثرًا، حيث تجلت فيها أسمى معاني البر والرحمة، رغم أن القدر حرمه من دفء الأبوة.
حين وصل إلى القبر، لم يستطع النبي ﷺ حبس دموعه، فقد شعر بمرارة الفقد، وتذكر حرمانه من والده منذ ولادته. أراد أن يستغفر له، لكن الله لم يأذن له بذلك، فامتلأ قلبه بالحزن، لكنه كان خاضعًا لأمر ربه.
هذه الزيارة تحمل عبرًا عظيمة؛ فهي تذكرنا بأن الدنيا دار فراق وابتلاء، وأن فقد الأحبة قدر محتوم، لكنها أيضًا تبرز صبر النبي ﷺ وتسليمه لقضاء الله، وهو الذي كان أرحم الناس وأبرهم بوالديه، حتى وهو محروم من وجودهما.
مشهد تهتز له القلوب، وتفيض له العيون، لكنه يبقى درسًا في الرضا والتسليم لحكمة الله.
............................................
✆ تابعونا علي باقة قنواتنا المميزة
◄قناة الرباط www.youtube.com/@ALTHAN.METWALY
◄قناة المدثر https://www.youtube.com/channel/UCTCy4aq9Difipf9NatnXVtA?sub_confirmation=1
◄قناة الملخص www.youtube.com/@الملخص_ديني
◄الفيس بوك facebook.com/HAMEDALTHAN1961
............................................
#اضغط_هنا_وشاهد_المفاجأة_من_قناة_أضواء_الرباط
#فعل_زر_الجرس_على_الكل_لتكن_أول_من_يصلك_الدروس_يومياً