أهان مدير عنصري في مركز مجوهرات امرأة سوداء واستدعى رجال الشرطة عليها، غير مدرك أنها مدعية فيدرالية
ماذا ستفعل لو تم معاملتك كمجرم فقط بسبب لون بشرتك؟ في هذه القصة الحقيقية المؤثرة، تدخل سارة طومسون، المدعية العامة الفيدرالية من أتلانتا، إلى متجر مجوهرات راقي في شيكاغو لشراء هدية لعيد ميلاد والدتها. ولكن ما كان ينبغي أن يكون رحلة تسوق بسيطة تحول إلى مواجهة صادمة مع العنصرية عندما افترض مدير المتجر، جريج، أنها لا تنتمي إلى هناك. لقد تبعها وأدلى بتعليقات بذيئة، حتى أنه اتصل بالشرطة بشأنها.
لكن لم يكن لدى جريج أي فكرة عن هوية سارة حقًا.
شاهد بينما تقلب سارة الطاولة على جريج بطريقة لم يتوقعها أحد. من سحب شارة المدعي العام الفيدرالي الخاصة بها إلى الاتصال بمكتب الشركة في المتجر، ترك ردها الجميع في المتجر عاجزين عن الكلام. هذه ليست مجرد قصة عن امرأة واحدة تقف في وجه العنصرية، إنها تذكير بأن لدينا جميعًا القدرة على محاربة الظلم، بغض النظر عن مكان حدوثه.
إذا واجهت شيئًا كهذا من قبل أو تعرف شخصًا واجهه، شارك قصتك في التعليقات أدناه. ولا تنس الضغط على زر الاشتراك للحصول على المزيد من القصص الواقعية التي تلهم التغيير.