لما اناخو قبيل الصبح عيسهم وحملوها وسارت في الدجى الإبل و أرسلت من خلال السجف ناظرها ترنو إلي و دمع العين ينهمليا حادي العيس مهل كي أودعم يا حادي العيس في ترحالك الأجل