محمد حديد لاجئ كان سقف أحلامه بيت بسقف، إلا أن أقداره ساقته إلى عالم المليارديرات بأمريكا، ليصبح واحدا من أهم وأشهر رجال الأعمال بولاية كاليفورنيا، وسكن بقصر ربما سقط من حكايات ألف ليلة وليلة، رغم أنه لم يؤمن بالحظ يوماً لكن ضربة زهر من والده بلعبة "طاولة" في الستينات أكسبته الرهان على تأشيرة للولايات المتحدة، حيث انقلب الحال ليكون مليارديرا مسلما أمريكيا بجيبه وثيقة تثبت انتسابه لآل البيت، رغم تهم الاغتصاب التي لاحقته وشهرة بنتيه جيجي وبيلا بعالم الأزياء والصور الجريئة، إليك سيرة آل حديد من خيم اللجوء إلى قصور أمريكا.
للتواصل على تويتر : https://twitter.com/Step_Agency
للتواصل على الفيس بوك : https://www.facebook.com/stepnewsagency
الويب سايت : http://stepagency-sy.net
للتواصل عبر الايميل: [email protected]