لرحالة ومتسلّق الجبال سعود العيدي يسرد حلمه من الصّفر إلى الإفريست، وما بينهما من انكسارات وانتصارات!
عن الأحلام التي ممنوع أن يُفصَح عنها، عن مفهوم المال وتقسيم السنوات ومعايير النجاح، عن العمل بلا شغف، عن الصديق الذي سقط من الصورة بلحظة، عن جثث لم تُدفن، عن المشاعر التي تجمّدت على الثلج... سعود العيدي يروي عن بلوغ القمّة الأعلى في العالم... لكن! ماذا عن قمّة ثانية أعلى وأصعب؟
لحظات تحبس الأنفاس، تغلّفها الصدمة والغرابة والمشاعر في أقوى درجاتها، في هذه الحلقة من بودكاست "إحكي مالَِك".
timecodes
00:00 مقدّمة
01:48 رجل شرقي يفتح قلبه!
04:33 رأي صادم: "إنت مو لازم تحبّ عملك"
06:25 طفل شارع يحلم...
08:45 لماذا "إحكي مالَِك"؟
09:28 نصيحة بطل
11:09 شرارة القمّة
12:42 عن وحشة القمّة وكآبتها، سعود العيدي: القمم ليست مكانًا للبشر
12:52 سعود العيدي يتسلّق أهرامات مصر
15:00 اتّصال الإفريست... يومها بدأ كلّ شيء
18:58 سعود العيدي وتلك العلاقة الجدليّة مع الأهل... تمرّد من الابن وتحدٍّ من الوالد!
25:14 سعود العيدي: أسّست شركة بخمس دقائق وكنت موظفها الوحيد وجعلت الناس يلفّون العالم
26:30 أصعب سؤال لمتسلّق جبال
31:26 "تغيّر صوت والدي، أقفل الخطّ، نمت... هذه قمّتي"!!!
34:49 ستّ سنوات من الحلم...
42:43 سعود العيدي، "إلى القمّة دُر"... موت، بكاء، وحشة، وشمس تشرق!
01:00:31 العودة من القمّة، طريق بلا شغف ولا هدف
01:02:20 لحظة الوصول إلى القمّة الثانية: الوالد!
01:03:42 محارب ممنوع من الاستراحة... لفّة المملكة بعد لفّة العالم!
01:15:10 إمّا مجنون، أو "معاه فلوس"... سعود العيدي من أوائل المستثمرين في سياحة المملكة