بلا حدود| الشيخ ياسين مع أحمد منصور يواجه الانتقادات حول شهادته عن الخلاف الفلسطيني وتحركات حماس
استضاف برنامج "بلا حدود" مؤسس حركة المقاومة الإسلامية (حماس) الشيخ أحمد ياسين، للحديث عن تفاصيل شهادته عن العصر لقناة الجزيرة وردود الأفعال التي أثارتها.
واجه الشيخ أحمد ياسين، مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس، مع أحمد منصور في بلا حدود الانتقادات التي تم توجيهها، لشهادته عن الخلاف الفلسطيني الداخلي خاصة خلال فترة الثمانينيات، بالإضافة لحديث الشيخ ياسين عن تحركات حماس العسكرية والتي اعتبرها البعض كشف لأسرار الحركة
#أحمد_منصور #بلا_حدود #الشيخ_أحمد_ياسين
00:00 المقدمة
02:47 سبب الصراع بين الإسلاميين وفتح بعد فترة اتفاق طويلة
05:14 هل انتهى الخلاف الذي حدث في الثمانينيات
06:00 هل أثارت شهادة الشيخ ياسين العداوات والضغائن ؟
07:04 الشيخ ياسين، والهجوم على مصر
08:53 حقيقة نظرة الشيخ لعبد الناصر
10:09 هل الخلاف بين الأخوان وعبد الناصر هو خلاف مع الإسلام
12:43 طبيعة علاقة حماس بالإخوان
15:14 نظرة حماس لشهداء الحركة الوطنية
17:10 شهادة الشيخ على خلاف فتح، والجبهة الشعبية، والحركة الإسلامية
18:45 حقيقة مطالبة الشيخ بوقف برنامج شاهد على العصر
21:03 تأثير شهادة الشيخ على المشهد الفلسطيني
22:04 اتهامات بالكشف عن أسرار الحركة
24:00 هل التعامل مع العملاء يظهر حماس بمظهر الإرهاب؟
26:49 من يقف وراء الانتفاضة ؟
28:54 الشيخ محمد عواد، ودوره في الأزهر بغزة، وشهادة الشيخ ياسين حوله
28:26 شهادة د.محمد صيام خطيب المسجد الأقصى على شهادة الشيخ
38:20 شهادة الشيخ، وحجم الدور العربي
40:27 أبو علي شاهين ورده على دوره في الخلاف الفلسطيني، والوحدة الفلسطينية
48:26 تساؤلات حول مقتل إسماعيل الخطيب، ودعوات التلاحم الوطني
54:16 المصالحة الفلسطينية مستمرة
56:49 مداخلات الجمهور
58:43 رد د.رياض الآغا حول أحداث الجامعة الإسلامية، ومقتل الخطيب، واستبعاده من رئاسة الجامعة
1:05:06 نقاش الشيخ والخطيب حول رد الخطيب
1:10:45 رسالة الشيخ، دعوات للوحدة ضد العدو الإسرائيلي
استضاف أحمد منصور الشيخ أحمد ياسين في برنامج بلا حدود للتعقيب والرد على ردود الأفعال حول شهادته التي قدمها على مدار ثمان حلقات من برنامج شاهد على العصر، والتي تناول فيها عدد من القضايا الهامة في تاريخ المقاومة والنضال الفلسطيني، وأبرزها يتعلق بتشكيل حركة المقاومة الإسلامية حماس نفسها، والعلاقة بينها وبين فتح، والخلاف بين فصائل المقاومة، والخلاف حول الجامعة الإسلامية بغزة، والاغتيالات.
ورد الشيخ على الاتهامات التي وجهت له بأنه هاجم مصر، وأنكر الدور المصري في القضية الفلسطينية مؤكدًا أنه أنصف مصر، وذكر دورها وما قامت به وما قدمته، مضيفًا أنه تحدث عن تحركات نظام عبدالناصر وقراراته وأفعاله ولم يقيم عبد الناصر ولا فترته وإنما تناول أمور محددة مرتبطة بالشيخ والحركة الإسلامية.
وتحدث عن طبيعة علاقته بالإخوان المسلمين مشيرًا إلى أنه أنكر الرابط التنظيمي بين إخوان مصر ولم ينكر أنه إخوان وتربى على فكر وتربية الإخوان
ونفى الشيخ أن يكون طالب بإيقاف إذاعة حلقات البرنامج، تراجعًا عن أرائه، موضحًا أنه طالب بذلك لما وجده من أنها قد تعيد خلق خلاف وصراع فلسطيني في أمور انتهت، وأغلقت أبوابها، ورد على تهم بكونه كشف أسرار الحركة مشيرًا لكونه تحدث عن أمور عُرفت وانتشرت منذ زمن ولم تعد سرًا على الاحتلال، وأكد أن نظرته لكل ضحايا حركات المقاومة على اختلاف توجهاتها نظرة واحدة لا ينتقص من قدر أحد منهم، يعتبرهم كلهم شهداء .
وحول عمليات اغتيال العملاء وهل كانت شهادات الشيخ تؤدي لوصم حماس بالإرهاب، قال الشيخ أن حماس في حرب تحرير وأن المستهدفين من العملاء تعاونوا مع العدو، وعملوا على إسقاط الآخرين من خلال الانحرافات الأخلاقية فهذا باب فساد للمجتمع يجب قطعه، مضيفًا أن ما قامت به حماس في هذا الملف أقل بكثير مما قامت به الحركات الأخرى.
وأكد أنت حماس كان لها دور الريادة والسبق في الانتفاضة الفلسطينية، مشيرًا للبيان الأول للانتفاضة السابق لبيانات الحركات الاخرى بشهر تقريبًا،
وناقش الشيخ عدد من الأشخاص الذين ذكر شهادات بحقهم خلال شاهد على العصر، وأبرزهم الشيخ محمد عواد، عميد الأزهر في غزة، ورد على تساؤلات حول تأثير شهادته على النضال الفلسطيني، موضحًا انها أنصفت الجميع، واعطت كل إنسان حقه ودوره.
وناقش أبو علي شاهين الشيخ ياسين في شهادته، وإشارة الشيخ له في التصفيات، ودوره فيها، متهمًا الشيخ بتزييف الواقع، فيما رفض الرد على تساؤلات حول بعض الاغتيالات التي ثبت تورط حركة فتح فيها معتبرًا إياها من أسرار الحركة، فيما اتفق الطرفان أن الدم الفلسطيني الآن لم يعد مقبول، فيما دعا الشيخ ياسين لتوحد الفصائل على طريق مقاومة الاحتلال وليس فقط المصالحة
ورد الشيخ ياسيت على اتهامات دكتور رياض الآغا مشيرًا لكونه قائم بأعمال رئيس الجامعة الإسلامية بشكل مؤقت وليس رئيسها مكان الدكتور محمد صقر، وكان يجب عليه التنحي بمجرد عودة صقر، ونفى إصداره أي بيانات يتهم فيها رياض الأغا بقتل اسماعيل الخطيب مشيرًا لوجوده في الاعتقال اثناء الأغتيال، مضيفًا أنه حتى لو تم ضبط المنفذين فمن القيادات العسكرية التي أعطتهم الأذن، ورد على اتهام بشطب اسمه من الجامعة مشيرًا لكونه غير مسؤول عن أي عمل يخص الجامعة الإسلامية وأنه يترك الساحة الأكاديمية لأهلها، ولا يتدخل في قراراتها.
واختتم الشيخ حواره داعيًا الفصائل الفلسطينية للتوحد ضد العدو الإسرائيلي.
لمشاهدة المزيد من الحلقات عن الشأن الفلسطيني :
https://youtube.com/playlist?list=PLUxAs6a2fGkWSsMv0AzagSV0pkQ7SbddQ
تابعونا على :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Facebook : https://www.facebook.com/ahmedmansouraja
Twitter : https://www.twitter.com/amansouraja
YouTube : https://www.youtube.com/c/AhmedMansour1
Instagram : https://www.instagram.com/amansouraja