خدامةجميلةالملك بيتجوزها فحماتها بتسـ. ـجنها وبتستخبي وسط الخدم عشان تهرب فبتلاقى الملك اتجوز عليها

Mahpeyker Kösem Sultan
#السلطانة_قسم #دراما #تركيا #تركي #افلام #ملخصات_افلام #مسلسلات_تركية
#bollywood #المسبسلات
#love #زواج_اجباري #film #اكسبلور #
ملخص
تم القبض على ماهبيكر عندما كانت طفلة وبيعت إلى أرض لم ترها أبدًا. يأتي إلى إسطنبول مع موكب. هنا تم منحه لعائلة كطفل متبنى. تمر الفتاة الصغيرة بمغامرة حياتية ستنتهي في النهاية عند مستوى تكتسب فيه القوة لحكم الإمبراطورية العثمانية. يسحب القدر ماه بيكر طوال الطريق إلى قصر توبكابي. رغم أن اسمها الحقيقي هو أمينة، إلا أن لقاءها بالسلطان أحمد الأول في القصر سيغير كل حظوظها. وعلى الرغم من أن ذلك كان ضد تقاليد القصر ومعارضة والدة السلطان هاندان سلطان والسلطانة الكبرى صفية السلطان الحاكمة الوحيدة لحريم قصر توبكابي، إلا أن أحمد الأول لم يتراجع عن قراره ونتيجة لذلك تزوجت من السلطان وأخذت اسم ماه بيكر الذي أطلقه عليها أحمد. بسبب عدم رضاهما عن الزواج، أخذ السلطانان صفية وهاندان ماه بيكر بعيدًا عن السلطان حتى تتمكن من التعود على عادات القصر وتعلم الأساليب. من أجل تشتيت انتباه السلطان، يوجهون انتباهه إلى محفوظ الذي وجدوه بأنفسهم، ويحاولون جعله ينسى ماه بيكر. خلال هذه الفترة، عندما يسأل أحمد دائمًا "هل يستمر تعليمها"، تتعرض ماه بيكر للإساءة والسحق بأوامر المرأتين القويتين في الحريم، وتثبت محفوظ نفسها كمفضلة في الحريم كأم أول أطفال السلطان أحمد. تتغير أحوال ماهبيكر عندما تحاول يائسة الهروب من القصر ويتم القبض عليها مرة أخرى. لقد أصبح الآن في حالة سيئة. لكن حظه يتغير مرة أخرى. لأنه بعد أن يعلم السلطان أحمد أن جدته وأمه منعته من الاجتماع مع ماه بيكر، سيدرك أنه أخطأ في تصديق ما قيل له وسيعود إلى الأيام القديمة مع ماه بيكر حتى لا ينفصلا. لقد ارتفعت ماهبيكر الآن إلى رتبة "السيدة السلطانة". وبعد ذلك، فقدت كوسيم ماه بيكر، آخر حب كبير للقصر العثماني، منصبها خلال عهدي السلطان مصطفى وجينتش عثمان القصيرين عندما مرض أحمد الأول وتوفي عن عمر يناهز 28 عامًا. وقد تحول هذا الوضع لصالحه مرة أخرى عندما اعتلى ابنه مراد الرابع العرش عندما كان عمره عشر سنوات، مما أدى إلى حكمه للإمبراطورية كوصي لمدة عشر سنوات حتى أصبح في السن الكافية لتحمل مسؤولية حكم البلاد. إن ماه بيكر كوسيم، التي منعت نهاية السلالة العثمانية من خلال منع مراد الرابع من قتل الأمير الناجي الوحيد إبراهيم، والتي أعادت تشغيل ممارسة قتل الأخوة التي أنهاها السلطان أحمد، ستدخل الآن في صراع باستخدام كل الوسائل، بما في ذلك الانقلابات والمكائد والاغتيالات، لاستعادة القوة والسلطة العظيمة التي كانت لديها في الماضي، ولن يتمكن أحد من إيقافها.