الشيخ أحمد الخشاب يروي قصة بداياته في الأسكندرية ثم إنتقاله ليكون أحد تلاميذ الشيخ الألباني ويتحدث جهوده العلمية وعاداته وأخلاقه وبيته ومكتبته وحتي وصية وداعه