لماذا يغلب على معظم حوارنا التقلب بين ثنائيات متعارضة ؟ وهل يعرف الإسلام تجربة الدولة الدينية من الأساس ؟ وهل هناك ما يسمى الدولة المدنية ذات المرجعية الدينية ؟ لماذا يخشى أتباع التيارات الليبرالية من المد الإسلامي ؟ وما هي مسئولية بيت الخطاب الديني عن ذلك؟ ثم ماذا عن العلاقة بين الليبرالية وبين العلمانية ؟ وهل العلمانية تعني اللادينية أم مجرد فصل السياسة عن الدين؟ في حوار صادق وعميق يقدمه خيري رمضان والحبيب علي الجفري مع الأستاذ الدكتور أسامة الغزالي حرب المفكر السياسي ورئيس حزب الجبهة الديموقراطية .
http://www.amant.tv/2011/08/eposide2/