أحداث العنف اللي بتتّم على أيد الجماعات المتطرفة اللي بتنسب أفعالها للدين الإسلامي، واللي غالبا بيكون ضحيتها مسلمين؛ بيتم تبرريها من ناحيتهم بنصوص قرآنية ونبوية، وبيعتبرو إن أفعالهم دي هي التطبيق الصحيح للنصوص دي، وده بيأثر على أكتر من فئة من الناس، أولًا فئة الملحدين أو غير المسلمين اللي بيستغلوا الأحداث دي للهجوم على الإسلام، وفئة تانية من المسوخ اللي عاوزين يفرغو الإسلام من مضامينه وقيمه وأحكامه وعاوزينه حاجه كده أنتيكة؛ مالهاش تأثير في الواقع، فبياخدو برضه من ده مبرر للطعن في التراث؛ والدعوة لإعادة تشكيل قيم الإسلام بما يتوافق مع الحداثة الغربية، والفئة التالته هما المسلمين اللي بيراودهم تساؤلات أحيانا بتوصل لدرجة الشكوك عن محتوى النصوص دي، وبيسألو نفسهم: هل فعلا الإسلام دين بيدعو للعنف؟
عن كتاب ”ليطمئن عقلي“ للدكتور أحمد خيري العمري
للنسخة الورقية:
http://bit.ly/36dqzbJ
https://amzn.to/2LoeMPx
للنسخة الإلكترونية:
http://bit.ly/37ZqwBM
للدعم على Patreon :
https://www.patreon.com/ahmedbehiry
الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك
https://facebook.com/ahmed.behiry.the.page
الصفحة الرسمية علي تويتر
https://twitter.com/ahmedbehiry
اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
http://goo.gl/2KheJZ