في يناير 1966، وبعد أن قام الأطباء بتشخيص حالتها بسرطان الغدد الليمفاوية، اعتزلت وزيرة الخارجية الإسرائيلية من منصبها قبل أشهر قليلة من بلوغها سن الثامنة والستين. كان بإمكان القصة أن تنتهي هنا، لولا حدوث صدفة بعد ثلاث سنوات، غيّرت مسار حياتها وأعادتها إلى رئاسة مجلس الوزراء الإسرائيلي في إحدى أكثر اللحظات إحراجًا للدولة. وبذلك، عادت جولدا مائير إلى الواجهة، وتجددت قصة حياتها.
#الشرق_الوثائقية #وثائقيات #غولدا_مائير
إذا فاتك أحد برامجنا فيمكنك متابعته في أي وقت عبر منصة الفيديوهات تحت الطلب:
https://now.asharq.com/doc
تابعونا أيضا على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة
https://www.facebook.com/asharqdoc
https://www.twitter.com/asharqdoc
https://www.instagram.com/asharqdoc
https://www.tiktok.com/@asharqdoc